ما بدي ابكي فرقتك ،وانحت الدمع من الحريقة، وش حيلتي لا ضايق خاطرك، وتكدرت صفوتك..؟ وعابني غيابك ..؟ أقول خلي حياتك بشخص ثاني بدالي وخليني ارثي عشقي اللي مستحي يبكيك بعد ما صارت مشاعري رهينة. العشق ما هو فرقة وخديعة...دخيلك ترى نسيت كل الخلايق يوم ما شفتك، وتهز الكيان وحبر الأقلام عجز عن وصف حضورك لا تقول انو الشعر ما ينعاب دون الأوزان تراك عماد الروح وضياء الأبصار بيك يطيب الجرح ،وتصير أحزاني أفراح ،والله ذبحني غيابك وزاداني جرح وألام،
وجفاك ضيعني وشلني مثل الوديعة ، لا تجامل شعور يجرح الخفوق، ونضيع في دروب الهجاء ونفقد الحقيقة ، واشلون الهجر عذرك والباقي مسموح ،وتاليه ضيعت الشوق في ليلة اللقا ونسيت العهد والوثيقة، الحب ماهو طعنة في الخفوق ولا توصلة للأقدام..الحب بالإحساس والشعور، وطيب حرف الجود المرهون بالتماسي ،والقلب يحنى إذ حل طاريك، وشحلاها الدنيا غير بشوفتك ياغلا ، شو خايف من الوصال وأنت الضيا والعين ما تمل ضيا نظرها، وفي وصلك يهتز خافقي هز أوتار، واحبس صوتك مابين الأنفاس ، والذي سواك ما حدا يساويك أبيك تدري ان القلب قلبي وأنت نبضه ، وشوقي ضيعني و صارت سوالفي إليك مراسيل..ما أبي دمعي يجاري فرقتك، وفي الخيال أضمك و ارسمك بلون الشوق اللي شاق القلب ،واشتاق حنين، ، أجمع سحب أشعاري في جوف الصبر والجفا ،وارض البيادي تشهد على الوفا خلي روحك تروي ضماها بدفء الهمس حتى يوصلك الشوق لمشارف ألغلا ،. تدري الخيل فخر العرب وصرحها يمجد الفارس لا يغرك من تقارب في عزها أو تباعد. ،... لا تبيع وترحل دون توديع أنت دواي والسنا ،وأنت الغلا اللي في الحشا لزوم الوفاء أراعيه تهت في عيونك تيه الكفيف بالليل، وأخاف تضيع خطواتي في خطاويك ويتشتت شعوري ويصعب ألاقيك تراني بالهجر ابتليت لما خفق قلبك في موطن العشق والبيادي، وأرضك صارت مرتع ومفخرة للأعادي أبي أذكرك، وأنسى أني تذكرتك لم يجي ببالي صهوة خيلك هزت أوتاد خيمة الغريب، وخفوقك سكن قلبها وخذل فرحتي ونام قرير العين . فهمت أن العشق يخليك مرفوع الرأس لا تذرف مشانه دموع حسرتك أو الندم في الإخلاص ، ولولا قلبك اختار عشق ثاني ما اكتفيت من عشقك، ولا تاليه لكن اشلون احكم أهل العدل ،وأنت ظالم للعشق لم اخترت التفرقة ،والنهاية موسومة بطعنة غدرك، ودمعة الحسرة رسمت على جفني حريقة روت الأرض والبحيرة ما ضاع معها عشقي ،ولا فقدت صوابي ومع الوقت زودتني حكمة وعزيمة ،وعلى الخدين زالت دموعي الأسيرة بعدما كسبت المهرة ،وذبحني الشوق، وصرت في الغرام ذليلة ،والهجر يخضع له الجفا وترخص له أرقاب لما يصير الوصل مذلة في حضور غريمة.. لعمري دريت سيوف البوح ،ولا دريت الشمس بالسحاب حتى استقام شعرك في ارض البوادي، وأهل البدو صهوة خيلهم ما يركبها غير الصنديد ،وأهل المرجلة والعزيمة ،وسيوفهم مسلولة يوم الوغى تبشر بالمكارم والبشاير، أه ،واشلون يشفى جرحي وبيض السيوف صارت سناها تحمي خيام وارض غيري، و بفرقتك فاض الدمع وانحدر لم صارت القصور معقل لأهل التاج والحصون غنيمة. فيا أخ العرب ما أحوج القطيعة للقاء عند الظهيرة ،وكشف لثام مخضب بعطر الحبيبة . فين شوقك القديم وضما قلبك وحكيك وضحك يا كل الهنا اللي رسمت منه لوحة ونكتب قصيدة... زوار الغدر ترى طيفهم خالي من الصدق، ومجدك لهم زاد يعانق السماء ورؤس سهامك تذبح الوفا في الحشا وتبشر بالهزيمة .بعدما زارتني الفجايع عند تلاقي الأهوال، وغابت عني سوالفك ، وخليت في الحنايا عذرك مسموح وصار حرف العشق مذلة وعقبها تنهيدة،و يوم تزاعلنا طيفك خفق في سما المحبة يرسم هول الشوق ،وفرقتك اللي مذلة عبت في غيابك مواثيق الحب عقب يمناك جرحت خفوقي، ورحت تسولف على علاجها، وباكر الغريمة تنساك وتذكر زمان كنت أهواك، وارسم من العشق مدينة ، وعلقت مفاتني في الخيمة ،وتركت أوتادها شاهد على اللقا لما شافت أهل الوفا، والطيب هلوا عليها بتنهيدة، وبسمتك في وصلها لعيوني هزيمة واشلون اخفي وجعبي؟ وانسي خطاويك لم صارت تنحى للغريمة. اقطع الوريد مشانك وأقول قليل ولو ما كفاك أزيد الوتين ، واهزم أهل العشق والخديعة،وأحشمك بقاضي الحب يشهر بغرامي، واسمع منك سلام وتنهيدة .أخاف كثرة الغياب تجيع فيه الذياب واصنع من ظنوني وليمة يلتقي فيها الخاين والملام. ويصير في مجلسي خديعة .واترك الوجع لسواد الليل عساه يحكي عني ها لفجيعة كيف صار القلب يخفق من الشقا، ولهفته للقاء واشلون يموت الوفاء وانت حالف مايفرق بيني وبينك غير الموت ولو طال الجفا والقطيعة.
وجفاك ضيعني وشلني مثل الوديعة ، لا تجامل شعور يجرح الخفوق، ونضيع في دروب الهجاء ونفقد الحقيقة ، واشلون الهجر عذرك والباقي مسموح ،وتاليه ضيعت الشوق في ليلة اللقا ونسيت العهد والوثيقة، الحب ماهو طعنة في الخفوق ولا توصلة للأقدام..الحب بالإحساس والشعور، وطيب حرف الجود المرهون بالتماسي ،والقلب يحنى إذ حل طاريك، وشحلاها الدنيا غير بشوفتك ياغلا ، شو خايف من الوصال وأنت الضيا والعين ما تمل ضيا نظرها، وفي وصلك يهتز خافقي هز أوتار، واحبس صوتك مابين الأنفاس ، والذي سواك ما حدا يساويك أبيك تدري ان القلب قلبي وأنت نبضه ، وشوقي ضيعني و صارت سوالفي إليك مراسيل..ما أبي دمعي يجاري فرقتك، وفي الخيال أضمك و ارسمك بلون الشوق اللي شاق القلب ،واشتاق حنين، ، أجمع سحب أشعاري في جوف الصبر والجفا ،وارض البيادي تشهد على الوفا خلي روحك تروي ضماها بدفء الهمس حتى يوصلك الشوق لمشارف ألغلا ،. تدري الخيل فخر العرب وصرحها يمجد الفارس لا يغرك من تقارب في عزها أو تباعد. ،... لا تبيع وترحل دون توديع أنت دواي والسنا ،وأنت الغلا اللي في الحشا لزوم الوفاء أراعيه تهت في عيونك تيه الكفيف بالليل، وأخاف تضيع خطواتي في خطاويك ويتشتت شعوري ويصعب ألاقيك تراني بالهجر ابتليت لما خفق قلبك في موطن العشق والبيادي، وأرضك صارت مرتع ومفخرة للأعادي أبي أذكرك، وأنسى أني تذكرتك لم يجي ببالي صهوة خيلك هزت أوتاد خيمة الغريب، وخفوقك سكن قلبها وخذل فرحتي ونام قرير العين . فهمت أن العشق يخليك مرفوع الرأس لا تذرف مشانه دموع حسرتك أو الندم في الإخلاص ، ولولا قلبك اختار عشق ثاني ما اكتفيت من عشقك، ولا تاليه لكن اشلون احكم أهل العدل ،وأنت ظالم للعشق لم اخترت التفرقة ،والنهاية موسومة بطعنة غدرك، ودمعة الحسرة رسمت على جفني حريقة روت الأرض والبحيرة ما ضاع معها عشقي ،ولا فقدت صوابي ومع الوقت زودتني حكمة وعزيمة ،وعلى الخدين زالت دموعي الأسيرة بعدما كسبت المهرة ،وذبحني الشوق، وصرت في الغرام ذليلة ،والهجر يخضع له الجفا وترخص له أرقاب لما يصير الوصل مذلة في حضور غريمة.. لعمري دريت سيوف البوح ،ولا دريت الشمس بالسحاب حتى استقام شعرك في ارض البوادي، وأهل البدو صهوة خيلهم ما يركبها غير الصنديد ،وأهل المرجلة والعزيمة ،وسيوفهم مسلولة يوم الوغى تبشر بالمكارم والبشاير، أه ،واشلون يشفى جرحي وبيض السيوف صارت سناها تحمي خيام وارض غيري، و بفرقتك فاض الدمع وانحدر لم صارت القصور معقل لأهل التاج والحصون غنيمة. فيا أخ العرب ما أحوج القطيعة للقاء عند الظهيرة ،وكشف لثام مخضب بعطر الحبيبة . فين شوقك القديم وضما قلبك وحكيك وضحك يا كل الهنا اللي رسمت منه لوحة ونكتب قصيدة... زوار الغدر ترى طيفهم خالي من الصدق، ومجدك لهم زاد يعانق السماء ورؤس سهامك تذبح الوفا في الحشا وتبشر بالهزيمة .بعدما زارتني الفجايع عند تلاقي الأهوال، وغابت عني سوالفك ، وخليت في الحنايا عذرك مسموح وصار حرف العشق مذلة وعقبها تنهيدة،و يوم تزاعلنا طيفك خفق في سما المحبة يرسم هول الشوق ،وفرقتك اللي مذلة عبت في غيابك مواثيق الحب عقب يمناك جرحت خفوقي، ورحت تسولف على علاجها، وباكر الغريمة تنساك وتذكر زمان كنت أهواك، وارسم من العشق مدينة ، وعلقت مفاتني في الخيمة ،وتركت أوتادها شاهد على اللقا لما شافت أهل الوفا، والطيب هلوا عليها بتنهيدة، وبسمتك في وصلها لعيوني هزيمة واشلون اخفي وجعبي؟ وانسي خطاويك لم صارت تنحى للغريمة. اقطع الوريد مشانك وأقول قليل ولو ما كفاك أزيد الوتين ، واهزم أهل العشق والخديعة،وأحشمك بقاضي الحب يشهر بغرامي، واسمع منك سلام وتنهيدة .أخاف كثرة الغياب تجيع فيه الذياب واصنع من ظنوني وليمة يلتقي فيها الخاين والملام. ويصير في مجلسي خديعة .واترك الوجع لسواد الليل عساه يحكي عني ها لفجيعة كيف صار القلب يخفق من الشقا، ولهفته للقاء واشلون يموت الوفاء وانت حالف مايفرق بيني وبينك غير الموت ولو طال الجفا والقطيعة.
*الكاتبة : حكيمة شكروبة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق