اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

مما قرأت رواية " في ديسمبر تنتهي كل الأحلام " للكاتبة أثير عبدالله النشمي

مما قرأت رواية " في ديسمبر تنتهي كل الأحلام " للكاتبة أثير عبدالله النشمي
* نحن لا نصل إلى اللذّة بتحقيقنا لما نتوق اليه ونرغب به، فاللذّة تكمن في الحرمان أحيانا.. كما أن للتحقق والوصول لذّة نشّوة وأخرى..
مفهوم اللذّة معقد إلى درجة تتجاوز إدراكنا بكثير!.

* أصعب ما في الحبّ هو أن ترتبط عاداتك بالطرف الآخر لأنَّ تلك العادات تعذبنا بعدما ننفصل عمّن نحن.

* في داخل كل إنسان وطن خاص به، الإنسان لا ينتمي إلى رقعة الإنسان ينتمي إلى دواخله.

* “الكتابة لم تكن هواية أمارسها في وقت الفراغ!
بل كانت كالرغبات الحادة التي لانقدر على مقاومتها! ولا نجيد السيطرة عليها! وإن كانت تنهكنا على الرغم من اللذة.”

* الحب الحقيقي هو ما يدفعنا لأن نبتسم على الرغم منا مهما كانت ذكرى هذه الحب قاسية، مهما كانت حزينة ومرة.. وكيفما انتهى هذا الحب.. يبقى الحب هو ما يضحكنا وما يجعلنا نبتسم بعد التئام جراحنا وعلى الرغم من الندوب.

* الحب هو وحده من يدفعنا نحن الانسانين لأن نتخلى عن ايٌ شيء ولأن نتخلى عن كل شيء مقابل من نحب وما نحب.

* بعض الذكريات عندما تقفز في ذاكراتنا، وبعض الماضيين الذين يظهرون فجأة في حيواتنا بين الحين والآخر، يجعلوننا نبتسم لاسعادةً ولا تهكماً، بل لأن شيئاً ماضياً جميلاً، وأحياناً مرّاً، زارنا في وقت لم نتوقع فيه أية زيارات من الأمس البعيد..

* ما أعرفه جيداً انها امرأه استثنائيه، خلقت من "طين "لم يخلق منه بشر.

* عندما تُبكينا الأغاني، فهذا يعني بأننا إما في أقصى حالات الوجع.. أو أننا في أشد أوقات الحاجة.. و كلا الشعورين أمر من العلقم!

* لم يعد يخيفنى شئ بعد أن عرفتها سوى أن أخسرها.

* للموت هيبة لا يضاهيها شيء، تكمن هيبته في أن شهود الموت لا صوت لهم.. فحينما يشهد أحدنا الموت.. يسكت صوته الى الأبد.. فمن يذهب الى الموت لا يعود منه..
أنا رجل لا يخاف الموت.. لكنني أحترمه، أحترمه أكثر من أي أمر آخر.. أحترم غموضه، هيبته.. ووقاره الذي لا يضاهيه وقار..! وقور هو الموت بحضوره، بحزنه، بسواده، بصمته وبروده.. وقور هو بكل ما فيه.

* كنت مؤمناً بأن البكاء من شيم النساء.. لكن الحياة علمتنّي أن البكاء من شيم الأسوياء.

* فى حياة كل امرئ منا، خيط رفيع يربطه بالحياه ماان ينقطع هذا الخيط حتى نفقد الرغبة بالتنفس والاستيقاظ والتفكير والعيش.

* الألم هو مفتاح الابداع وطريق العبقرية.

* علينا أن نحكم على الاشخاص من خلال أسئلتهم بدلاً من أن نحكم عليهم من خلال اجاباتهم.

* إن سبب الاضطراب والقلق هو الإلحاح في معرفة الاشياء.

* في داخل كل انسان وطن خاص به! .. الإنسان لا ينتمي إلى رقعة.. الإنسان ينتمي إلى دواخله.

*أعرف اليوم بأن المرأة هي طريق الرجل إلى الحرية.. وحدها المرأة قادرة على أن تحررنا من عبوديتنا.. على الرغم من أنها وحدها ايضاً من يقدر على أن يستعبدنا.

* المرأة هي لغز الحياة.. سرها.. مأزقها الأصعب الذي لا يفهم.

* عادة الرجل لا ينسى المرأة الأولى في حياته مهما مر في حياته من نساء.

* بعض الأحداث والحوادث التي نمر فيها تعيد تشكيل حيواتنا من جديد.. نشعر بعدها وكأننا ولدنا أشخاصاً آخرين.. أشخاصاً لم يعودوا يشبهون أنفسهم!.

* الحب يجعلنا نتمسك بسراب الامكانية.. بوهم المعجزة.. الحب يجعلنا نتأمل حتى نموت أملاً.. وألماً.

* مجتمعنا هو أكثر المجتمعات مازوشية.. يتلذذ بجلد نفسه.. يستمتع بإستعباد أفراده لبعضهم بعضاً.. ولم اكن لأقبل بأن اكمل حياتي في تلك الارض التي أعرف اليوم بأنها لم تحبني يوماً.

* الحياة هي أنثى خائنة في كل يوم لها عشيق جديد.. انثى مزاجية الهوى.. انثى لا تؤتمن بالسعادة قط!

* الكتب لا تولد إلا مع الخيبات.. خيبات القدر وحدها هي التي تدفعنا لأن نكتب.

* أعرف أننا لا نودع الحزن الا لنستقبل آخر.

* الحياة لئيمة.. لئيمة جداً مع الاذكياء وكأنها تعاقبهم على محاولتهم لفهمها ولسبر أغوارها.

* رجل مثلي يدرك بطبيعة الحال.. بأنه أضعف من أن يتحدى القدر .. يدرك بأن حربه معه خاسرة.. وبأن كل تحدياته السابقة له لم تكن إلا محاولات إسترجال ساذجة.. بأن القدر سيظل الطاغية المسيطر .. وبأنه سيبقى الشهيد الحي الذي لا يدري حقاً متى يشفق عليه القدر.. فيطلق عليه رصاصة الرحمة الاخيرة ليموت ويرتاح.

* في حياة كل امرىء منا.. خيط رفيع يربطه بالحياة.. ما أن ينقطع هذا الخيط حتى نفقد الرغبة في التنفس.. والاستيقاظ والتفكير والعيش.. وهي الخيط الذي يبقيني حياً.. فكيف امارس الحياة بلا رابط يربطني بها!.

* لما نقامر بالحب والاستقرار والراحة والأمان والطمأنينة والعشرة من اجل نزوة غالباً ما نندم عليها.

* من قال بأن الحب يمنحنا الحياة؟.. الحب يجتث الاستقرار منا.. الحب يغيرنا.. يغيرنا تماماً

* الألم يؤثر فينا ضعف ما تفعله بنا اللذة.

* الحياة لا تحترم الحزانى ولا تحترم احزانهم.. وأنا رجل يحتاج لأن تقف الحياة له احتراماً.. أنا رجل لن يحني رأسه للحياة.. وإن حطمتني الحياة فحسبي أني صمدت ولم انهزم.

* إن الكتاب يكتبون ليمرروا من خلال روايتهم رسائل خاصة لمن عبروا في حيواتهم!

* نحن لا نختار ما نكتب ولا نختلقه.. نحن ننقل الكلمات على الورق بطريقتنا.. بصياغتنا.. فالكتابة وحي يوحى الينا من حيث لا نعلم.

* يخيل لي احيانا أن الاقدار تسرق من افواهنا التوقعات لتدونها كأحداث مستقبلية.. لذا بت حريصاً جداً مع القدر.. اصبحت لا اتفوه بأمور قد يخطفها من فمي ليقيدها في دفتر المستقبل ويحققها من دون رغبة فعلية مني بأن تتحقق!

* الشقاء يكتب على كل مبدع.. لان للخلود فاتورة يجب على العظيم دفعها.. فلا خلود بلا ثمن!.. ولا إبداع بلا شقاء.. السعادة لا تدفعنا لأن نكتب أدباً على الاطلاق.. الادب هو ما يحزننا.. ما يبكينا.. الأدب عميق الجذور في فلسفة البكاء.

* في هذا الزمان نحن لا نميز ما بين الاسوياء والمنحرفين.. فمظاهر النوعين باتت تتشابه.. وسلوكياتهم تكاد أن تصبح ذاتها.

* أنا اليوم اعرف بأن الأقدار التي تفقدنا عقولنا بالحب والفن والأدب هي اقدار تستحق أن تحترم.

* الحياة اللغز.. هي مجموعة من المتشابهات المختلفات المتناقضات. فكلنا نعيش الحكاية ذاتها.. ولكل واحد منا حكايته الخاصة التي تشابه حكايات الآخرين وتختلف عنهم في الوقت ذاته.. تجمعنا كلنا قصة واحدة بتفاصيل مختلفة وتختلف قصصنا بتفاصيل متشابهة.. وتظل الحياة سراً لا يفهم مهما حاولنا إستيعابها.

* بعض الناس عظماء لأن المحيطين بهم صغار.

* حكايات الحب التي نمر بها خلال حياتنا.. هي تاريخنا الجميل.. تصرفاتنا الحمقاء.. احلامنا الغبية.. خيالاتنا اللامعقولة في الحب هي ما تضحكنا عندما نتذكرها في وقت لا يضحكنا فيه شيء.

* الحياة احيانا تدفعنا لأن نتلوى ألماً حينما تجبرنا على أن نقدم على خيارات مرة.

* إننا نقضي نصف العمر ونحن ننتظر لقاء من سنحبهم والنصف الآخر في وداع الذين احببناهم.

* ما معنى أن تحقق نجاحاً علمياً ومجداً أدبياً إن لم نحقق اي انجاز عاطفي!.. ما فائدة المجد والشهرة ان لم يكن هناك سعادة.. السعادة التي لا تتحقق الا بالاستقرار.

*وسام أبو حلتم

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...