يَمامةٌ تأتينَ.....
وكم باتَ اليمامُ.....
على شُرُفاتِنا.....
وَكَم ناحَ الحَمامُ.....
دَفاترُالآمالِ .....
صَفَحاتُ شَجَنٍ.....
عَلى رِحابِِ الذِكرياتِ....
تُقَيدُني العَبراتُ.....
أَنينُ حُلُمٍ.....
يُبادرنيْ طَيفُكِ.....
أمتَطي صَهوَالهَوى.....
دَمي نبيذُ العُمرِ.....
تُسابقُني الريحُ.....
وَزورَقُ الأَشجانِ.....
يُبحِرُفي لَيلِ أحلاميْ.....
غريدَتي السَمراءُ!....
أتَدرينَ كَم هَدلَ الحَمامُ .....
وكم راقَ الهَوى وَغَنى العَندليبُ؟....
عِطرُكِ أَختزلَ شِغافَ القَلبِ.....
بَِوحكُ هَمساتُ شَوقٍ.....
أَمسيتُ أَعشَقُ عَبيرَ هَواكِ.....
أدمَنتُ وجَناتَ خَديكِ.....
كَتبنا الأُمنياتَ.....
عزَفتُ أَوتاري.....
ونَسماتُ صَبا.....
حَطَتْ عَلى سُهولِ الرُوحِ.....
مَضينا على سُحُبِ الغِيابِ.....
هتفَ اللِسانُ.....
وفاضَتِ الآهاتُ.....
وَ تجلت نشوةُ الحُبِ.....
على صَهيلِ أحزانيْ.....
بتنا فوقَ سُهولِ القَلبِ.....
عَبقَ النسيمُ هواهُ.....
وباح الهوى نجواهُ.....
أينعت ِ الذِكرى.....
وجَنحَ النَهارُ عَلى رَملِ الحَكايا.....
مشَّيناوحُلمُنا المَوبوءُ.....
لا نَدري إِلى أَينَ.....
أو أينَ تَسرُقُنا الخُطا!!....
*احمد صالح
وكم باتَ اليمامُ.....
على شُرُفاتِنا.....
وَكَم ناحَ الحَمامُ.....
دَفاترُالآمالِ .....
صَفَحاتُ شَجَنٍ.....
عَلى رِحابِِ الذِكرياتِ....
تُقَيدُني العَبراتُ.....
أَنينُ حُلُمٍ.....
يُبادرنيْ طَيفُكِ.....
أمتَطي صَهوَالهَوى.....
دَمي نبيذُ العُمرِ.....
تُسابقُني الريحُ.....
وَزورَقُ الأَشجانِ.....
يُبحِرُفي لَيلِ أحلاميْ.....
غريدَتي السَمراءُ!....
أتَدرينَ كَم هَدلَ الحَمامُ .....
وكم راقَ الهَوى وَغَنى العَندليبُ؟....
عِطرُكِ أَختزلَ شِغافَ القَلبِ.....
بَِوحكُ هَمساتُ شَوقٍ.....
أَمسيتُ أَعشَقُ عَبيرَ هَواكِ.....
أدمَنتُ وجَناتَ خَديكِ.....
كَتبنا الأُمنياتَ.....
عزَفتُ أَوتاري.....
ونَسماتُ صَبا.....
حَطَتْ عَلى سُهولِ الرُوحِ.....
مَضينا على سُحُبِ الغِيابِ.....
هتفَ اللِسانُ.....
وفاضَتِ الآهاتُ.....
وَ تجلت نشوةُ الحُبِ.....
على صَهيلِ أحزانيْ.....
بتنا فوقَ سُهولِ القَلبِ.....
عَبقَ النسيمُ هواهُ.....
وباح الهوى نجواهُ.....
أينعت ِ الذِكرى.....
وجَنحَ النَهارُ عَلى رَملِ الحَكايا.....
مشَّيناوحُلمُنا المَوبوءُ.....
لا نَدري إِلى أَينَ.....
أو أينَ تَسرُقُنا الخُطا!!....
*احمد صالح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق