اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

المد في رواية "بحر تموت فيه الأسماك" ممدوح أبو دلهوم ..**رائد محمد الحواري

نتيجة بحث الصور عن رواية "بحر تموت فيه الأسماك"
هل من المفترض أن نكتب عن أعمال أدبية لا تروق لنا، ومن ثمة علينا تجاهلها؟، اعتقد من واجب القارئ أن ينبه الكاتب إلى مواطن القوة والضعف فيما يقدمه من أعمال أدبية، لكي يقدمه من الجمهور أكثر وليسهل على الكاتب يقرب من حالة الأبداع والتألق، مبينا وجهة نظره فيما يكتب من أدب، فيكفينا أن أفواهنا مغلقة أمام مؤسسات النظام الرسمي، فلتكن مفتوحة أمام الكاتب الذي ـ أعتقد ـ ان سعة صدره تتسع للرأي المخالف.من الجميل أن يكون الكاتب ذاته، بمعنى أن يكون الشاعر شاعرا،
والقاص قاصا، والروائي روائيا، والناثر ناثرا، فلكل نوع أدبي مكانته ودوره وأهميته، فهناك قصائد نستمتع بها كحال الرواية، وهناك قصص نستمع بها كالقصيدة، وهناك نثر يذهلنا كالشعر، في هذه الرواية نجد حالة (نفخ) لقصة لتكون بحجم رواية، فبدت لنا مشوهة وغير متناسقة لا شكلا ولا مضمونا، حتى أنها تتعب وترهق المتلقي لما فيها من مد وتطويل دون داع، فالكاتب عملا جاهدا على أضافة أماكن وأحداث لقصته، لكنه لم يقنعنا بهذه الاضافات ولم يمتعنا، والمتعة هي أحدى أهم ميزات العمل الأدبي الجيد.
بكل موضوعية حاولت قراءة الرواية منذ زمن ولم استطع اكمالها، فعدت إليها من جديد لعلي اتجاوز حالة العجز الأولى، لكن بعد أن وصلت إلى نصفها أصابني الملل من جديد، وأرجو أن يكون احساسي شخصي وليس لبقية القراء، لعل يكون هناك من يستطيع أن يتحدث عنها بطريقة تقربنا منها من جديد.
الرواية من منشورا وزارة الثقافة الأردنية، الطبعة الأولى 2008،


ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...