عشقت صغيرا ما سمعت من الشعر
فهامت به أذني وهاج به صدري
ومر برياه نديا بخافقي
فحرك ما ضم الفؤاد من الفكر
وشب بصدري ما اختزنت وهزني
بسحر غريب حار في سره أمري
فآليت أن أسعى وصرت متيما
بأوزانه بين العشية والفجر
ورحت أغني كل يوم قصيدة
أضمنها الإحساس في رقة العطر
إلى الأهل . للأوطان . للحزن والهوى
وللحب والأحلام في قالب عذري
فللشعر إحساس عجيب بداخلي
وفيه صباباتي إلى العالم السحري
فعشت وإياه رفاق طفولة
أسير القوافي دائم البحث عن بحر
وكبلت نفسي في قيود بحوره
وما عيل في أوزان قافية صبري
وصرت أسيرا كاالأوائل مؤمنا
بأن خلود الشعر في الوزن والأسر
فهامت به أذني وهاج به صدري
ومر برياه نديا بخافقي
فحرك ما ضم الفؤاد من الفكر
وشب بصدري ما اختزنت وهزني
بسحر غريب حار في سره أمري
فآليت أن أسعى وصرت متيما
بأوزانه بين العشية والفجر
ورحت أغني كل يوم قصيدة
أضمنها الإحساس في رقة العطر
إلى الأهل . للأوطان . للحزن والهوى
وللحب والأحلام في قالب عذري
فللشعر إحساس عجيب بداخلي
وفيه صباباتي إلى العالم السحري
فعشت وإياه رفاق طفولة
أسير القوافي دائم البحث عن بحر
وكبلت نفسي في قيود بحوره
وما عيل في أوزان قافية صبري
وصرت أسيرا كاالأوائل مؤمنا
بأن خلود الشعر في الوزن والأسر
* جابر شنيكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق