عشقٌ بصلب الروح طاف يهيمُ
يجثو بشهقةِ ذاكرٍ و يقيمُ
فيطيب في الشفتين نورٌ لاهجٌ
بوحٌ من النايات فيّ رخيمُ
أمضي على وتر التشوق عازفا
ولهَ المسافة و الغرامُ قديمُ
فتوضأت عيناي من دمعٍ همى
و البعد عن طيب الحبيب أليم
يا ليت لي من وجهه لو لمحةً
فتعفُّ عيني عن سواه تصومُ
حسبي على باب النبوءةِ نوره
يبرى به عند الرجاء سقيمُ
و أصابعي من لهفةٍ تطوي المدى
تعلو بحمل دعائها و تقومُ
عطشى بنا الأوجاعُ يالشفاعةٍ
يروي بها ظمأَ اليتيمِ يتيمُ
خلود قدورة
يجثو بشهقةِ ذاكرٍ و يقيمُ
فيطيب في الشفتين نورٌ لاهجٌ
بوحٌ من النايات فيّ رخيمُ
أمضي على وتر التشوق عازفا
ولهَ المسافة و الغرامُ قديمُ
فتوضأت عيناي من دمعٍ همى
و البعد عن طيب الحبيب أليم
يا ليت لي من وجهه لو لمحةً
فتعفُّ عيني عن سواه تصومُ
حسبي على باب النبوءةِ نوره
يبرى به عند الرجاء سقيمُ
و أصابعي من لهفةٍ تطوي المدى
تعلو بحمل دعائها و تقومُ
عطشى بنا الأوجاعُ يالشفاعةٍ
يروي بها ظمأَ اليتيمِ يتيمُ
خلود قدورة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق