لسيدة الفجر
أو ما يشبه الرقص
في الكأسِ..
قلبي الذي يخفق الآن ..مثل طيور الشتاءِ ويمتد بين
نشاز البياض الخفيّ وأشهى النساء
لسيدة الشعرِ تلك الجبال التي
لم أزل فوقها
حاملا" ..كوكبا".. في يدي
ويدي غابةٌ في الهواء
لسيدة اللامكان تضيءُ
الحساسينُ في عُذرةِ الليلِ...
والخيلُ تشرب نخب حلولِ
السُها ..في اتساعِ الصهيل ..
لسيدتي وحدها لغةٌ من
دم البرقِ او ربما
من جمان الوميضِ الذي
حبرهُ زعفران البهاء
لها ايها الذاهبونَ
إلى خافيات الكلامِ
جنونٌ يعذب رؤيا الفصولِ
ويرعى جحيم المجاز
لها في اختلاف النهار
مع الساريات مسيسٌ يؤرقُ
مَتْنَ الحقول
فكيف لمن شَرّدتهُ الأنوثةُ
للمرمر الملحمي بأن
لا يُعيد لها
ذاريات حرير السماءِ
ونَصّ زفاف الذهول
أو ما يشبه الرقص
في الكأسِ..
قلبي الذي يخفق الآن ..مثل طيور الشتاءِ ويمتد بين
نشاز البياض الخفيّ وأشهى النساء
لسيدة الشعرِ تلك الجبال التي
لم أزل فوقها
حاملا" ..كوكبا".. في يدي
ويدي غابةٌ في الهواء
لسيدة اللامكان تضيءُ
الحساسينُ في عُذرةِ الليلِ...
والخيلُ تشرب نخب حلولِ
السُها ..في اتساعِ الصهيل ..
لسيدتي وحدها لغةٌ من
دم البرقِ او ربما
من جمان الوميضِ الذي
حبرهُ زعفران البهاء
لها ايها الذاهبونَ
إلى خافيات الكلامِ
جنونٌ يعذب رؤيا الفصولِ
ويرعى جحيم المجاز
لها في اختلاف النهار
مع الساريات مسيسٌ يؤرقُ
مَتْنَ الحقول
فكيف لمن شَرّدتهُ الأنوثةُ
للمرمر الملحمي بأن
لا يُعيد لها
ذاريات حرير السماءِ
ونَصّ زفاف الذهول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق