![]() |
ناديا ابراهيم |
، تحلم باللقاء من جديد ،وبين شكوك وظنون تلاعبت بأعصابها
، تمتمت مع نفسها،ونظرها يسبقها إلى الحافلات القادمة :
ترى ما زال على قيد الحياة ؟.
وبين مرارة الأسر وحلاوة الأمل ،ارتفع جدار القهر،لحظة ارتسمت
صورة أولاده وزوجته تحت أنقاض البيت!.
ناديا ابراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق