اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

لا تقْتل الحبَّ الذي .... شعر: ختام حمودة

 ختام حمودة
 ختام حمودة
لا لَيْسَ حُبَّا إنَّمَا..
هُوَ ذلِكَ الْوَهْمُ الَّذي
مِنْ أَجْلِهِ أَنْسَأْتُ عَنْ نُسْكي
تَسابيحَ الضُّحى..
وَبِهِ غَدوْنَ عَواطِفي مَلأَى
إِلى حَدٍّ بَعيدٍ مِنْ
غُمَيْرات الأسى ..وَلَرُبَّما..
سَنُوَدِّعُ الزَّمنَ الجَميل
وَكُلَّ ما خَطَّتْ يَدايَ إلى الهَوى

حَتَّى المَشاعِرَ بَيْنَنا !
سَتؤُولُ حَتْمًا.. للظّلالِ المُقْلِقَهْ
**
فحَقائِق الأشْياء فيها قد بدتْ مَوْهُونة..
وَتَسارع الأنْفاس حينَ تَضمّني..
والباقياتُ عَلى مُحيطِ تَأَمُّلٍ
..وَأنا..وَأنْتَ قَصائدٌ عَبَثيةٌ..!!
بالرَّغْمِ مِنْ عاميْن في
زَمَن التَّنهدِ لمْ نَزَلْ
حَيْث ابْتَدأنا نَنْتهي..
نَحذُو الفَراغَ
و في دوائرَ مُغْلَقَهْ...
**
آه عَلَى آهٍ قَرَعْنَ قَصائِدي
وأنا أقارعُ خَيْبَةً..
لِأَعودَ منْ حيْث ارْتَحلْتُ بِمُفْردي..
فرُؤى المَتى للآن تَخْدع رُؤْيتي
هي رؤية ليست سوى...
وبها أرى...
حُزم السَّرابِ على السَّراب تَجَمَّعَتْ
وأنا بِهاتيكَ الظُنون مُثَقَّلٌ
والآخريات مشاهدٌ هَزَليّةٌ
كلّا وَلا ..
ليْسَتْ حَقائق مُطْلَقهْ
**
لا تقْتل الحبَّ الذي..
أنا قدْ عَشِقتكَ منْذ أوّلِ وَهْلَةٍ..
لَما اسْتدَرْت وقلتَ لي.
(كوني معي فأنا العبير صنعته)
آتٍ أنا لا شَيء يمْنع عوْدتي..
فارْجعْ لِعَصر الأخْيليَّة
أو لأوّل رَقْصَةٍ كانتْ مَعي..
سَيعودُ حبُّكَ للغرام مُجَدَّدا
لتَعودَ ليْلى الأخْيَليَّة للهوى.
(ملكُ خلعْتَ عليَّ أرْديةَ النّدى)
.فأنا وأنت ..
عوالم مجهولة..
وقصيدة فيها المشاعر مرهقهْ
...
شعر ختام حمودة

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...