ترتدي المعطف الجميل
ترتجف من هول اللقاء
على رصيف الانتظار
تدور حول نفسها
تنتظر لحظة الوصال
تلهب سياط أشواقها المسافة
عتمة وأضواء
تتوشح بالخيال فسحة هي من باب زجاجي
يطل أمير
خطوات لا معدودة
تقتحم باحة المدرج
تلقي جسدها المحترق
في أحضانه
تعانقه
يختنق من وهج الدموع تشده نحو العربة
في مقعد ملائكي
تدور اسطوانة
وردة الجزائرية
(العيون السود في بلدنا يا حبيبي )
ينظر في عينيها
يقبل جبينها
يغفو في حضن دنياه
مسافة طائرة
من السماء
نحو الحياة .
تفتح عينيها
لم يحضر سائق العربة بعد
هي على حافة الرصيف
وردة ما زالت على قيد الحياة
وحبيبها مازال
معلقة عيناه على باب زجاجي
ترتجف من هول اللقاء
على رصيف الانتظار
تدور حول نفسها
تنتظر لحظة الوصال
تلهب سياط أشواقها المسافة
عتمة وأضواء
تتوشح بالخيال فسحة هي من باب زجاجي
يطل أمير
خطوات لا معدودة
تقتحم باحة المدرج
تلقي جسدها المحترق
في أحضانه
تعانقه
يختنق من وهج الدموع تشده نحو العربة
في مقعد ملائكي
تدور اسطوانة
وردة الجزائرية
(العيون السود في بلدنا يا حبيبي )
ينظر في عينيها
يقبل جبينها
يغفو في حضن دنياه
مسافة طائرة
من السماء
نحو الحياة .
تفتح عينيها
لم يحضر سائق العربة بعد
هي على حافة الرصيف
وردة ما زالت على قيد الحياة
وحبيبها مازال
معلقة عيناه على باب زجاجي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق