اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

عندما الأحلامُ تُؤسَر | يونس السيد علي

1- قلمٌ
وقرطاسٌ
وريشةُ طائرٍ
ورنيمُ حنجرةٍ
وعُشُّ يمامةٍ
ترنو لِواعِدِ نسلِها
وثُغاءُ أغنامٍ يُعاتِبُ مرْبعاً
غطاهُ سِربُ حمائمٍ
يقتاتُ من
ضوعِ الأزاهِرِ عطرها

ويُسَرُّ راعٍ
تلتقيهِ هداهدٌ
وحُداءُ حصادٍ
وشائقُ سُنبُلٍ
مُحصوصِدٍ
لِعناقِ منجلهِ
وقُبرةٌ
تزفُّ بشائراً
لجميلِ أسرابِ
الفراشاتِ
الرواقِصِ فرحةً
ما غادرَ الفلاحُ
حقلَ تأمُلٍ
وغدا
أسيرَ لواعَجٍ
وحنينَ مُزنٍ
مُذ تأملَ غيمةً
لاحتْ بأُفقِ سمائهِ
ما زالَ يعتصرُ الحنينَ
لشامِخٍ
من مجدِهِ المسروقِ
مُنذُ صلاتِهِ
في. الفجرِ
دونَ توكّلٍ
أو بيدرٍ مُتَأملٍ
2- الفجرُ
توأمُهُ العصافيرُ
المُغردةُ
التي. ماتتْ
لتُؤثرَ بزغَهُ
3- ورقاءُ
تُرسلُ سَجعَها
وهديلَها
للقمحِ
للفلاحِ
للأملِ المُحنطِ
والقُبل.

يونس السيد علي.

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...