وزدادت احـرفي سـبـبـا
وسـتوحـش اللـيـل
وحـلـمي بات مـحـترقـا
ياأصدقاء طفولتي رفقاً
فـصـبري صـار مـخترقا
هناك على ضفاف دجلةَ
إختزل حلمي وغـتصبا
أخـذه الـمـوج يـقـلـبـهُ
يـجـمعهُ فيـه وينـفردا
وعلى شواطئ النسيان
غرص الجلاد سيفهُ كبدا
يانجمةً في السماء لامعةً
شدي اليكِ روحي محتسبا
وحضنيها بكل مالديك قوةً
وقطفي له الورود والعبقا
وأنسيها هموم المأساة زمانها
وخـذيها الى عالمآ مبـتهجا
ياطفلتي التي تركتها حزينةً
على شواطئ دجلةً منتهكا
خذي اليك وصيتي وسمعي
أرفعي رأسكِ وبقي لله مرتِقبا
هـو المخلص الذي لايهـان بـهِ
هو العدل الذي بالضلام منتقما
مــهــنــد عــزاوي مــحـمــد.
الــعــراق
وسـتوحـش اللـيـل
وحـلـمي بات مـحـترقـا
ياأصدقاء طفولتي رفقاً
فـصـبري صـار مـخترقا
هناك على ضفاف دجلةَ
إختزل حلمي وغـتصبا
أخـذه الـمـوج يـقـلـبـهُ
يـجـمعهُ فيـه وينـفردا
وعلى شواطئ النسيان
غرص الجلاد سيفهُ كبدا
يانجمةً في السماء لامعةً
شدي اليكِ روحي محتسبا
وحضنيها بكل مالديك قوةً
وقطفي له الورود والعبقا
وأنسيها هموم المأساة زمانها
وخـذيها الى عالمآ مبـتهجا
ياطفلتي التي تركتها حزينةً
على شواطئ دجلةً منتهكا
خذي اليك وصيتي وسمعي
أرفعي رأسكِ وبقي لله مرتِقبا
هـو المخلص الذي لايهـان بـهِ
هو العدل الذي بالضلام منتقما
مــهــنــد عــزاوي مــحـمــد.
الــعــراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق