مسارح الآه
أراقبها و عيني تدمع و ألملم ماتشظى منها
صورا تتحاكى بصمت،
لكن أسمعها وأدور وجهي خوفا عليها..
صادفتني روحي ذات وجع و انتبهت لسؤالها: "
أمازلت تحلم أن تموت مثل المجانين
من غير رداء أو بكاء أو مأوى..؟!
وقهقهت روحي .. ياللحلم العصي ..!!
بمخيلتي
تتساقط صور الاحتياج
طفلي الشقي أيضا ..!!
سلام السيد
العراق
أراقبها و عيني تدمع و ألملم ماتشظى منها
صورا تتحاكى بصمت،
لكن أسمعها وأدور وجهي خوفا عليها..
صادفتني روحي ذات وجع و انتبهت لسؤالها: "
أمازلت تحلم أن تموت مثل المجانين
من غير رداء أو بكاء أو مأوى..؟!
وقهقهت روحي .. ياللحلم العصي ..!!
بمخيلتي
تتساقط صور الاحتياج
طفلي الشقي أيضا ..!!
سلام السيد
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق