فيَا لِشقاءِ وَطنٍ
إذا وَجدوا
فيهِ أهلوها جِياعا
فالحُرُّ مُضطّرٌ
أنْ يَرى لِضميرهِ إقتناعا
إذا لم يشمُلُ
الإصلاحُ حكومةً
فلا تقشُّفٌ يُفيدُ
ولا إنتفاعا
ولكنْ تُكَرِّسُ أنظِمةً
تمُاشي حياةَ الناسِ
تُبتَدَعُ إبتداعا
لا تَهمُّها
أنْ يكون في صفوفِ الشّعبِ
إنشقاقا وإنصداعا
ولا لِمُواطِنها خراباً
أو فوضىً
أو حِرماناً
أوبنيانهُ يتداعى
ويخدعون الشَّعبَ
بأنّهُم يُجيدون الدِّفاعا
بَيْدَ أنّهُم أتّخذوا المُواطنين
لهُم دِرْعاً وَمناعا
ويكونون للأجنبيّ الحاقدِ
عَوناً
ويُهددِّون
من قِبَلِ الهَمَجِ الرُّعاعا
وقد رَفعوا
راية (السيادةِ)
تضليلاً وخِداعا
وهم ُالذين نفَخوا الطائفيةَ
في خِرافٍ
وآغرَوْهُم
بالمالِ والكراسي
فآنقلبوا سِباعا !!!
وهكذا يَعتبِرُ شعبُنا
أقلُّ الشّعوبِ
نحو حياةٍ حُرَّةِ سعيدة ٍاندفاعا
وقد جعلوا المُواطِنَ
بلا كرامةٍ
يمُدُّ يديهِ
حيث يُصارِعُ الدنيا صِراعا
ومن خُبثِ السياسةِ
إنْ أرادتْ
فسادَ المُلكِ
أفسَدتِ الطِّباعا ؟!
10=8=2017
إذا وَجدوا
فيهِ أهلوها جِياعا
فالحُرُّ مُضطّرٌ
أنْ يَرى لِضميرهِ إقتناعا
إذا لم يشمُلُ
الإصلاحُ حكومةً
فلا تقشُّفٌ يُفيدُ
ولا إنتفاعا
ولكنْ تُكَرِّسُ أنظِمةً
تمُاشي حياةَ الناسِ
تُبتَدَعُ إبتداعا
لا تَهمُّها
أنْ يكون في صفوفِ الشّعبِ
إنشقاقا وإنصداعا
ولا لِمُواطِنها خراباً
أو فوضىً
أو حِرماناً
أوبنيانهُ يتداعى
ويخدعون الشَّعبَ
بأنّهُم يُجيدون الدِّفاعا
بَيْدَ أنّهُم أتّخذوا المُواطنين
لهُم دِرْعاً وَمناعا
ويكونون للأجنبيّ الحاقدِ
عَوناً
ويُهددِّون
من قِبَلِ الهَمَجِ الرُّعاعا
وقد رَفعوا
راية (السيادةِ)
تضليلاً وخِداعا
وهم ُالذين نفَخوا الطائفيةَ
في خِرافٍ
وآغرَوْهُم
بالمالِ والكراسي
فآنقلبوا سِباعا !!!
وهكذا يَعتبِرُ شعبُنا
أقلُّ الشّعوبِ
نحو حياةٍ حُرَّةِ سعيدة ٍاندفاعا
وقد جعلوا المُواطِنَ
بلا كرامةٍ
يمُدُّ يديهِ
حيث يُصارِعُ الدنيا صِراعا
ومن خُبثِ السياسةِ
إنْ أرادتْ
فسادَ المُلكِ
أفسَدتِ الطِّباعا ؟!
10=8=2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق