تمدّدتُ على سريري أطلقُ العنانَ لأحلامي قريبها والبعيد..
فوجدتُني أرسم صوراً بهيجةَ الألوانِ متموّجة.
رأيتُ من بينها فسحةَ منزلي الرائع،بها أجول وأترنّم وألعب.
رأيتُني أرغبُ تحضيرَ وجبةٍ من لذيذِ الطعام.
تذكّرتُ قريبَ خضارنا،فأتيتُ بها على البعدِ رحتُ أرسمُها..وفرحتُ بجميلِ صنعي،ولكن..يا إلهي أينها?!
فرّقَتها الحقيقة ضيٌعها الواقع..
وما وجدتُ لديَّ إلّا هذه البقيّة.
نعم حبّةُ باذنجانٍ..واحدة.
من وحي ريشة صغيرتي بسملة..
مريم زامل
فوجدتُني أرسم صوراً بهيجةَ الألوانِ متموّجة.
رأيتُ من بينها فسحةَ منزلي الرائع،بها أجول وأترنّم وألعب.
رأيتُني أرغبُ تحضيرَ وجبةٍ من لذيذِ الطعام.
تذكّرتُ قريبَ خضارنا،فأتيتُ بها على البعدِ رحتُ أرسمُها..وفرحتُ بجميلِ صنعي،ولكن..يا إلهي أينها?!
فرّقَتها الحقيقة ضيٌعها الواقع..
وما وجدتُ لديَّ إلّا هذه البقيّة.
نعم حبّةُ باذنجانٍ..واحدة.
من وحي ريشة صغيرتي بسملة..
مريم زامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق