يكبر الغناءُ في حنجرتي
كلما زارني طيف أمي و أبي
تشتعلُ العَنادِلُ
بسخاءٍ حولهما
و ينمو الحبقُ
على غير عادته
كمعجزة في صلصال
الوحي و الذكرى .
يكبر الغناء في حنجرتي
كلما لاحت لي يد الله عن بعدٍ
ترتب للسماءِ نجمتها
و للأرض طينتها
المباركةَ و الخُزامى .
يكبرُ الغناء في حنجرتي
شجرة عيدٍ
تشِعُّ سماءً صوفيةً
وَمْضَتانِ تعاندانِ
أُفولَ المكانِ من حولي
و غيمٌ أبيضٌ
يجتهدُ بحكمةٍ
ليصون للنبض جرسه
ذات مَيْمَنَةٍ و يُسْرى .
كلما زارني طيف أمي و أبي
تشتعلُ العَنادِلُ
بسخاءٍ حولهما
و ينمو الحبقُ
على غير عادته
كمعجزة في صلصال
الوحي و الذكرى .
يكبر الغناء في حنجرتي
كلما لاحت لي يد الله عن بعدٍ
ترتب للسماءِ نجمتها
و للأرض طينتها
المباركةَ و الخُزامى .
يكبرُ الغناء في حنجرتي
شجرة عيدٍ
تشِعُّ سماءً صوفيةً
وَمْضَتانِ تعاندانِ
أُفولَ المكانِ من حولي
و غيمٌ أبيضٌ
يجتهدُ بحكمةٍ
ليصون للنبض جرسه
ذات مَيْمَنَةٍ و يُسْرى .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق