أما أتاكَ حديثي
مع فجر الظّنون؟
أنّه ليس صبحي
رازحٌ
بختم معاهدةٍ
لذكورةِ ليلِك ثقيلِ الخطا
مادَ
وما كلُّ متمادٍ بات السعيدا
دع بناتِ أفكارِكَ
تتلوى واثقةَ الصّدمةِ
بين فحيحِ أضلاعها
فحقولِ صبّاريَ
زغبيةُ الملمسِ
تؤذي حافيَ رؤىً ..العنيدا
كيف تواردَ
لخفافيشِ أحلامِكَ الصّماءِ ؟
أنّ زفيرَ
نويّ
عطرٌ سوقيّ القواريرِ
و أنّ زوابع وقتي
ثرثرةُ ورقِ خريفٍ كئيب
أخبر زورقكَ !
ينقلُ أثوابَ غرامهِ
مبطّنةَ الرّياءِ
خارجَ حيدي المرجانيّ
فبحري مقبرةٌ
لحطامِ كلّ الأكاذيبِ
هل ناديتني ذاتَ مصادفةٍ
أيّتها الطبيب ؟
من طغيانِ جنونِ خيالكَ.. سأشفيكَ
نيروني
سيحرقُ أوراقَ لعبَتكَ
ويداوي نزوةً
طفحت بجلدِ أوهامكَ
عدوى تخلفٍ قديمٍ
حطّم مرآتكَ
آسنةَ التهيؤاتِ
كفاها تراودُ كوابيسكَ
بالمغرياتِ
أنّكَ سلطانُ مقبرةِ الغافينَ
و أنّي من جواريك
قيدي تكهّناتٌ
وسوسها عرّاف المُرابين
تبّا لأصفادكَ
رمليّةُ العناوين
كيف لمائي
تحبسُهُ بينَ كفيك!؟
و أنا عقدةُ السّلالةِ
و مربطُ حبلِ سرّتك المتينِ
مع فجر الظّنون؟
أنّه ليس صبحي
رازحٌ
بختم معاهدةٍ
لذكورةِ ليلِك ثقيلِ الخطا
مادَ
وما كلُّ متمادٍ بات السعيدا
دع بناتِ أفكارِكَ
تتلوى واثقةَ الصّدمةِ
بين فحيحِ أضلاعها
فحقولِ صبّاريَ
زغبيةُ الملمسِ
تؤذي حافيَ رؤىً ..العنيدا
كيف تواردَ
لخفافيشِ أحلامِكَ الصّماءِ ؟
أنّ زفيرَ
نويّ
عطرٌ سوقيّ القواريرِ
و أنّ زوابع وقتي
ثرثرةُ ورقِ خريفٍ كئيب
أخبر زورقكَ !
ينقلُ أثوابَ غرامهِ
مبطّنةَ الرّياءِ
خارجَ حيدي المرجانيّ
فبحري مقبرةٌ
لحطامِ كلّ الأكاذيبِ
هل ناديتني ذاتَ مصادفةٍ
أيّتها الطبيب ؟
من طغيانِ جنونِ خيالكَ.. سأشفيكَ
نيروني
سيحرقُ أوراقَ لعبَتكَ
ويداوي نزوةً
طفحت بجلدِ أوهامكَ
عدوى تخلفٍ قديمٍ
حطّم مرآتكَ
آسنةَ التهيؤاتِ
كفاها تراودُ كوابيسكَ
بالمغرياتِ
أنّكَ سلطانُ مقبرةِ الغافينَ
و أنّي من جواريك
قيدي تكهّناتٌ
وسوسها عرّاف المُرابين
تبّا لأصفادكَ
رمليّةُ العناوين
كيف لمائي
تحبسُهُ بينَ كفيك!؟
و أنا عقدةُ السّلالةِ
و مربطُ حبلِ سرّتك المتينِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق