اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

جِدارَ القُدماءْ | وليد.ع.العايش

البحرُ مازالَ ينتظرُ
ذاكَ الموج الآتي
منْ حُفرةِ قلبي
وبعضُ خربشاتٍ
على جدارٍ يتَحَجْر
أخبرني ساعي البريد
في صبيحةِ يومٍ شتويٍّ
بأنَّ الأمواجَ هُناكَ
تُديرُ ثورتها

فكيفَ تنتظرُ لفلفةَ الأفكار
وكيفَ تنتظرُ أمواجاً تتَمرّد
في بحرِ القلبِ
الحنينُ هُناكَ على ثغري
يتلعثمُ بهمسٍ لازوردي
يعانقُ الأفقَ المُتحايل
على قِممِ القلبِ المُنهكة
يُحاولُ اِرتداءَ ثوبه
ذاكَ الثوبُ المُحترِقُ
بشوقِ سنواتِ العجفِ
وأساطيرُ الغيمُ المُنبعثة
منْ رَحِمِ صدري
الحنينُ مازالَ طِفلاً
يحِنُّ لثديِّ إمرأةٍ عذراء
يخترقُ جِدارَ القُدماءْ
هكذا كانَ هناكَ
في بحيرةِ النارِ الأبديّة
أخبرتُ البحرَ
بأنْ يُغادِرَ شُطآني
مرآة تهزأ من ليلي المسكون
ذرفتُ دَمعة ... وثُلّةَ أوراقٍ بيضاء
............
وليد.ع.العايش

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...