أتيتني ياعيد بمهرجان للفرح
يسير من بيته الشامخ قرب الشمس
إلى شرفتي المتواضعة
رأيت أشجار الزيتون تثمر
حين توهجت النجوم
على خدود الشوق
لهواك سكرى
أنا الحزينة المدثرة
بالأنين
وأنت الفارس من حدود الخيال
أتيت
هلل النبض وهو يراقص الأمل
بعد الصبر
حين رنمت شفتاك قصيدتي
ذات نزيف في الرغبات
رأيت أوراق الزيتون
تحترق
ورأيت دمع عينيك
يسقط من عيوني
مات ذاك الجنين لربيع
قبل أن يرى النور
هشه تلك الوعود
كندف ثلج تساقطت
تعزم الحزن على خيبه
رمالها تصاحب خطا
الأحلام
يسير من بيته الشامخ قرب الشمس
إلى شرفتي المتواضعة
رأيت أشجار الزيتون تثمر
حين توهجت النجوم
على خدود الشوق
لهواك سكرى
أنا الحزينة المدثرة
بالأنين
وأنت الفارس من حدود الخيال
أتيت
هلل النبض وهو يراقص الأمل
بعد الصبر
حين رنمت شفتاك قصيدتي
ذات نزيف في الرغبات
رأيت أوراق الزيتون
تحترق
ورأيت دمع عينيك
يسقط من عيوني
مات ذاك الجنين لربيع
قبل أن يرى النور
هشه تلك الوعود
كندف ثلج تساقطت
تعزم الحزن على خيبه
رمالها تصاحب خطا
الأحلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق