اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

سيدي | Jiji Bilhaj


سيدي.....هذا خطاب إمرأة بلهاء...حسبت العشق يوما هناء..ومع مرور الزمن تراء لها إبتلاء..لكنها لم تحسب أنه بلاء...
سيدي ...حين تمرد قلبي علي أعلنت تحدي المظلوم للظالم..المكسور للكاسر ولن أقبل بالهزيمه..
أنا يا سيدي عاشقتك..فباسم الحب أصبحت إحدى ضحاياك...وباسم الحب تلذذت تعذيبك..لكنني لم ولن أخضع لقانون غيرقانون هواك..

يا رجلا يسافر في دمي..كيف السبيل لوداعك ؟؟؟؟؟؟!!!!!
فأنا محتاره ...لو آلمت نفسي وأنت الذي بداخلي أتتألم !!!!
أمعقول لإمرأة مثلي أن تصارع خيالا وتدافع عن سراب !!!
اخبرتك يوما أنني إن لم أكن لك لن أكون لسواك..
أحسبتني أجهل معناه ...!!!!
لقد خارت قواي وتعالت أهاتي
أعذرني..فقد آن أوان الرحيل..
أتدري لم أبك يوما كاليوم..
ولم أُحطّم يوما كاليوم..
حين خسرتك لم يعد للفقد معنى...
لقد أمسيت أُشهد كلّ قارئ لرسالتي ...أنّي أحبك ومجنونة حبك وأنّك ملكتني وملأت الفؤاد حبا ...
لو خلت يوما وداعك..كنت أفرغت جعبة كلماتي...
رحيلي ليس بضعف ..لكن قوتي إستنفذتها يوم شحّ أكسجين أنفاسك !!!
أتدرون عشقي له كان روحيا ...لم نلتق يوما لكنني أحببته وسأرحل فرحه وأنا أحبّه ولم يمسسني بشرا غيره...رحيلي ليس هروبا وإنما وفاء ..فانفاسا غير أنفاسك تحرقني..ورؤية غيرك تجلدني..
قبل الرحيل ساروي جسدي بعطرك ..وأروي روحي نفسك ..أتدري كيف????
سأغمض عيني وأتنفسك ...سأغمض عيني وأملأ صدري زفراتك..لتكون آخر هواء يدخل صدري...ساجعل آخر ماتراه عيناي ضحكاتك..ولا تنسى عشقي لأنفك الذي تراء لي عبر مكالماتك...
أحبك أحبك أحبك جدااااااا..أفبعد كل هذا العشق وتسألون لما الرحيل...

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...