هَمهمة مُخضّبة بنبض الهَيَام
ويستحيلُ ليلي نهاراً يعبرني ببرود مُفتعل،
أستخيرُ الله في أمري وأسري بينَ الظلال كيفمَا اتفق
مع زغاريد هوى تُنادي
ويُهيمنُ شيطانُ الشِعر مُفرعناً مُستغرباً ضعف يُلملمني
ليفرد بساتين سفرجل فج ..
أهيمُ صامتة وفي الحنجرة صرخات عالقة ..
مَا بالكَ أيّها الخافق؟ تجودُ بألحان مُتقطعة وسط مساحات
هامدة،
طقوس عبادة؟ أمْ هوى؟ هسيس تُرهات؟
أمْ وهم سراب؟
أيّة روح خفيّة تعتريك؟ بلون براري ضاحكة تسيرُ أنيق الخطو
تُحاكي وجنات دامعة وتقاسمُ السهر مضغ علل
وتغمز للقمر واعداً عابساً ضاحكاً تخفي الألم
وتستمر في الرقص وحيداً ..
وحين يُدغدغُني سُلطانُ نوم تطرده دونَ أنْ تدركَ
أنّ للجسد حقّ وللمُخيّلة فسحات غافية.
.. هُدى الجلاّب ..بنت القلمون.
ويستحيلُ ليلي نهاراً يعبرني ببرود مُفتعل،
أستخيرُ الله في أمري وأسري بينَ الظلال كيفمَا اتفق
مع زغاريد هوى تُنادي
ويُهيمنُ شيطانُ الشِعر مُفرعناً مُستغرباً ضعف يُلملمني
ليفرد بساتين سفرجل فج ..
أهيمُ صامتة وفي الحنجرة صرخات عالقة ..
مَا بالكَ أيّها الخافق؟ تجودُ بألحان مُتقطعة وسط مساحات
هامدة،
طقوس عبادة؟ أمْ هوى؟ هسيس تُرهات؟
أمْ وهم سراب؟
أيّة روح خفيّة تعتريك؟ بلون براري ضاحكة تسيرُ أنيق الخطو
تُحاكي وجنات دامعة وتقاسمُ السهر مضغ علل
وتغمز للقمر واعداً عابساً ضاحكاً تخفي الألم
وتستمر في الرقص وحيداً ..
وحين يُدغدغُني سُلطانُ نوم تطرده دونَ أنْ تدركَ
أنّ للجسد حقّ وللمُخيّلة فسحات غافية.
.. هُدى الجلاّب ..بنت القلمون.