أستمع إلى نشيج بكائي وأنا جالسة أتكئ على وسادة من ريش نعام..
لا تهتم!! ف أنا لا أبكي على رحيلك..
كل ما يبكيني أنني تذكرت نفسي كم كانت تتعامل ب عادة " الرق".. منذ أن عرفتك..فكانت عبدا مأمورا لا يرد لسيده مطلبا..
والآن.. أعتقت نفسي..لذلك أنا أبكي. فلا تعذلني!! أرجوك..فما هذه سوى #عبرات الفرح..
#خربشات من خاطرة " أعتقها"..
بقلم #الكاتبة غادة العاصي
لا تهتم!! ف أنا لا أبكي على رحيلك..
كل ما يبكيني أنني تذكرت نفسي كم كانت تتعامل ب عادة " الرق".. منذ أن عرفتك..فكانت عبدا مأمورا لا يرد لسيده مطلبا..
والآن.. أعتقت نفسي..لذلك أنا أبكي. فلا تعذلني!! أرجوك..فما هذه سوى #عبرات الفرح..
#خربشات من خاطرة " أعتقها"..
بقلم #الكاتبة غادة العاصي