اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

تَأْثِير الواقعية والإجرامية السينمائية عَلِيّ الْمُجْتَمَع الْعَرَبِيّ ...* بِقَلَم: الأديبة عَبِير صَفْوَت

⏪⏬
كَم استثاغت أَنْفُسِنَا لِمَا يُصَدِّرْه الْغَرْبِ مِنْ ثقافات مُخْتَلِفَةٌ ، تترامي عَلَيْنَا بِدَافِع الِانْفِتَاح الثَّقَافِيّ والعلمي والأدبي وَغَيْرِ ذَلِكَ .
نُرِي ويلوذ بِنَا الْإِعْجَاب إنَّمَا فِي مُنْتَصَفِ التَّوَاصُل نستيقظ عَلِيّ غُصَّة بقلوبنا .
تُرِي لِمَاذَا تَأْخُذُنَا الْأَعْمَال الْغَرْبِيَّة؟! إلَيَّ ذَلِكَ الْإِعْجَاب الْمُضَاف لِأَنْفُسِنَا وَلِمَاذَا نَشْعُر قَبْلَ انْتِهَاءِ الْعَمَلَ؟! بِتِلْكَ الْغُصَّة ، فَضْلًا أَنْ الْبَعْضَ فَقَطْ هُوَ مَا يُشْعِرُ بِالْأَمْر .
الثَّقَافَات الْمُخْتَلِفَة /
تَنْقَسِم الْأَوْطَان إلَيّ ثقافات مُخْتَلِفَةٌ #
ثَقَافَةٌ الْأَدْيَان .
ثَقَافَةٌ نُقْصَان الْحَوَائِج وَالِانْتِمَاء إلَيّ العَالَمِ الثَّالِثِ .
ثَقَافَةٌ الْحُفَّاظ عَلِيّ الْعَادَات والتقاليد .
ثَقَافَةٌ الْحُرِّيَّة الْمُخْتَلِطَة الَّتِي هِيَ فِي الشَّكْلِ الدَّاخِلِيّ أَشْبَه بِحَيَاة الْغَرْب وَفِي الْخَارِجِيّ أَشْبَه بعادات وتقاليد الْعَرَب الصَّحِيحَة .
ثَقَافَةٌ عُقْدَة الخواجة بِسَبَب الاِسْتِعْمار .
٩
ثَقَافَةٌ الإنغلاق الذَّاتِيّ .
ثَقَافَةٌ الأَنانِيَّة وَحُبّ السطو ، يَتَمَثَّلُ فِي الدِّكتاتوريَّة والإستعمار .
ثَقَافَةٌ السطو عَلِيّ الوَطَن النَّافِع ذَات الإمكانيات المتاحة .
ثَقَافَةٌ ضَرَب عُقُول الْمُوَاطِنِين بِإِحْدَاث فِتْنَةٌ بَيْن الْبُلْدَانِ مِنْ أَجْلِ مَصْلَحَةٌ شَخْصٌ آخَرَ أَكْثَرِ مَنْفَعَةً .
ثَقَافَةٌ التَّعَنُّت وَالرَّفْض ، وَخِلَاف ذَلِك تَنْجَلِي الْأَيَادِي النَّاعِمَة الَّتِي تفيدك بِالْخَيْر الْمُصْطَنَع وَتَقُوم بِتَغْيِير نمطية فِكْرِك الصَّحِيحِ إلَيّ أفْكَار ضَالَّة مخلافاتها الخَسائِر الباهِظَة .
ثَقَافَةٌ اللَّعِب بِالْعُقُول ، حَتَّى يَصِلَ الْأَخِير إلَيّ مُبْتَغَاه .
ثَقَافَةٌ مُخَاطَبَة الْآخَر بَلَغَه مُتَشَابِهَةٌ بَلَغَه قَرِيبَةٌ مِنْ عاداتك وتقاليدك .
ثَقَافَةٌ التَّمَثُّل بِالتَّارِيخ الشَّرْقِيّ الْقَدِيم .
ثَقَافَةٌ تَوْظِيف الحضارات بِعُنْصُر جَيّدٌ فِي أَخْذِ الْعُقُول إلَيّ مَعْنِيٌّ آخَر لِهَوِيِّه الوَطَن .
ثَقَافَةٌ تَغْيِير الْأَفْكَار (الإيديولوجيا) بِطَرِيقِه غَيْرِ مُبَاشَرَةٍ .
ثَقَافَةٌ تَقْلِيد الْغَرْبُ فِي الحريات .
دَائِمًا فِي الداخائل الرابحة تَبْحَثُ عَنْ المثالية ونبتعد عَنْ كُلِّ مَا يَشُوب غَيْمُه الغُمُوض .
مِنْ بَيْنِ كُلِّ المعطيات الَّتِي تَدْفَعُنَا إلَيّ ظِلّ الطَّرِيق نُرِي الصَّوَاب والخطاء والممعن .
المثالية تَتَمَثَّل فِي عَادَاتِ وتقاليد الشَّرْق وَالتَّارِيخ والحَضارَة ، فَإِنَّ الْإِنْسَانَ بِلَا حَضَارَةٌ وَتَارِيخ صَار بِلَا هَوِيِّه . .
عِنْدَمَا يُحَدِّثُك الْآخَرِين بَلَغَه الميديا أَوْ لُغَةً أَدَب الْمَسْرَح أَوْ لُغَةً البَرامِج والافلام السينمائية وافلام الرسوم المتحركة ،٩ اعْلَمْ أَنَّ مَنْ بَيْنِ هَذِهِ الْأَشْيَاءِ رِسَالَة مَصْدَرُه مِنْ الطَّرَفِ الْآخَرِ .
ظِلال الْكَلِمَات /
تدفعك بَعْض الأفلام إلَيّ أَشْيَاءَ كَثِيرَةً .
الْحَبّ تَضْحِيَة وَعِلَاقَة تَامَّةٌ لَيْسَ لَهَا أَيْ عِلاقَة بِالدِّينِ أَوْ الْحَلَالُ وَالْحَرَامِ .
أَنَّ الْوَطَنَ هَوِيِّه إنَّمَا مِنْ الْمُمْكِنِ أَنْ نصوب الهَدَف نَحْو وَطَن ثَانِي يُقَدَّم لَنَا الْأَفْضَل مَثَلًا .
أَن وَطَنِي هُو وَطَن زَوْجَتِي .
أَن الاِسْتِعْمار مِنْ الْمُمْكِنِ أَنْ يَكُونَ مُفِيدٌ فِيمَا يُتْرَكُونَ مِنْ ثقافات مُخْتَلِفَةٌ مُمَيِّزَة .
أَنَّ الْخُرُوجَ عَنْ الْمَأْلُوفِ حُرِّيَّة وَخِلَاف ذَلِكَ جَهْلٌ وَإِرْهَاب .
أَنَّ الْحِجَاب لَيْس ضَرُورِيٌّ .
أَنَّ التَّمَسُّكَ بعادات وتقاليد الْعَرَب تَخَلَّف .
أَنَّ طَاعَةَ الْوَالِدَيْنِ وَاتِّبَاعِ السُّنَّةِ وَالْفَرْضِ ، مِنْ الْقُيُودِ .
أَن خِيَانَة الوَطَن لَه مبرراته ، ظَلَم الوَطَن لأَبْنَائِه مثلا .
الْغَزْو الثَّقَافِيّ #
تَقَع كَلِمَة الْغَزْو الثَّقَافِيّ تَحْت أَشْيَاءَ كَثِيرَةً ، رُبَّمَا يَقُول الْبَعْض أَنَّهَا فِي صَالِحِ الأَجْيَال ، لِلْعِلْم بِالشَّيّ .
أَوْ هِيَ انْفِتَاح ثَقافِيّ عِلْمِي ، لَهُ أَثَرٌ ثَقُل الْعَقْل بالتوعية .
تَوْجِيه نَحْو مُرَاد سِيَاسِيّ قَدِيمٍ وَحَدِيثٍ .
الإِشادَة بِالْحُلُول السَّرِيعَة متخلفة من الأفلام#
حَلّ أَزْمَةٌ الْبَطَالَة بِالْهِجْرَة .
حَلّ أَزْمَةٌ الْقَهْر هُو الْهُرُوب مَع الْحَبِيب وَالزَّوَاج الْعُرْفِيّ .
حَلّ أَزْمَةٌ الْمَشَاكِل العائلية الطَّلَاق ، أَوْ الْخِيَانَةِ أَوْ الْعَمَلِ عَلِيّ حِسَاب الْجَمِيع .
حَلّ أَزْمَةٌ مَشَاكِل الطُّفُولَة تتجسد فِي الْهُرُوبِ إلَيّ عَالِمٌ الْخَيَال ، وَعَالِمٌ الْخَيَال هَذَا هُوَ ( الكَرْتُون ) الَّذِي بِهِ الْمَصَائِبُ .
مَصَائِب الأفلام السينمائية ثُلَاثِيَّة الْإِبْعَاد /
العُنْف وَالدَّمَار وَالزِّنَا .
الْأَجْرَام وَصِنَاعَة أُسْلُوب الْجَرَائِم الْجَدِيدَة .
التَّخْطِيط الزمني والإيحاءات .
التَّعَامُلَ مَعَ الْخَصْم وَقْتِ الْحَاجَةِ .
الْعَمَل عَلِيّ إظْهَار بَلَدِهِم بِصُورَة طَيِّبَة مُتَمَسِّكَةٌ بالإنسانية .
الْعَمَل عَلِيّ فَرْضٌ الْخَيَال يملاء مِسَاحَة الْوَاقِع
الْعَمَل عَلِيّ إظْهَار التَّارِيخ الْعَرَبِيّ أُسْطُورِي بَشِع فِي أَفْلاَمُ الرُّعْبِ
تَحْرِيفٌ التَّارِيخ وَتَشْوِيه الحَضَارَة .
اسْتَخْدَم بَعْضُ مَنْ الْكَلِمَاتِ الشَّرْقِيَّة فِي بَعْضِ الأفلام الْمُشْتَرَكَة حَتَّي يَعْتَقِد الْعَرَبِيِّ أَنَّ الشَّرْق حَقًّا يَقُومُون ذَلِك .
استخدام كلمات بذيئة
اسْتَخْدَم رَتَم مُوسِيقِي الشَّرْق الَّتِي تُؤَثِّرُ عَلِيّ الْأَوْجَاع الشَّرْقِيَّة فِي بَعْضِ الأفلام السينمائية وَالْخَيَال وَأَفْلام الرُّسُوم الْمُتَحَرِّكَة .
الْغَزْو الثَّقَافِيّ لِلْأَطْفَال /
كَان الطِّفْل قَدِيمًا يَنْشَأُ مِنْ صِنَاعَة التَّرْبِيَة الْمَحْدُودَة وَمَن البِيئَة الْأَصْل ويشيب عَلِيّ ثَقَافَةٌ الْأَجْدَاد .
الطِّفْل الْآن يَنْمُو عَلِيّ ثَقَافَةٌ الأيديولوجيا الْغَرْبِيَّة مِن . . )
تَوْظِيف الْأَفْكَار المغلوطة فِي أَفْلاَم الكرتون .
فَقَد الْهُوِيَّة وَالْعُنْف والإجرام .
إدْمَان الْعَادَات الْغَرْبِيَّة السَّيِّئَة وَالسَّعْي وَرَاء الْإِثَارَة وَالْمُتْعَة طِيلَة الْوَقْت .
الاستِقْطَاب عَنْ طَرِيقِ أَطْرَاف تَقُوم بترويضك وابعادك عَنِ الهَدَفِ الْإِيجَابِيّ .
الْبُعْدِ عَنْ العَمَلِ وَالْعِبَادَة والإنتاج وَالْبُعْدِ عَنْ الْفِكْرِ السَّلِيمُ .
الْبُعْدِ عَنْ الِاهْتِمَامِ بِالْقَضَايَا الْهَامَة .
الْعَمَل عَلِيّ الْإِحْبَاط النَّفْسِيّ .
مُطَارَدَة الْعُقُول المتزنة .
التَّقْليلُ مِنْ الشَّأْن الْعَرَبِيّ وَفَتْح أَبْوَاب اغراءات خَلْفِيَّة مِنْ أَجْلِ الْهَزِيمَة لِهَذَا العُنْصُر الْعَرَبِيّ .
السَّرْد الْغَرْبِيّ بِطَرِيقِه تَعُود لارث مِنْ عَادَاتِ وتقاليد الشَّرْق حَتَّي يُصَلّ الْإِحْسَاس الصَّادِق نَحْو الْقَارِئ الْعَرَبِيِّ مِنْ الرِّوَايَاتِ الْغَرْبِيَّة .
الْمُوسِيقِيّ الْمُخْتَلِطَة مُوسِيقِي غَرْبِيَّة بنكهة رَوْحٌ الشَّرْق .
السِّينِما وَالْآخِرِين /
الفِيلْم السِّينِمائِيّ لَيْسَ مُجَرَّدَ فَيلَم ، بَلْ هُوَ أَدَّاه تُخَاطَب الْعَقْل وَالرُّوح وَالْجَسَد .
هُو مُفْرَدَات تُخَاطَب إلَّا وَعِيّ وَالذَّات .
هُوَ طَرِيقُ لِتَوْضِيح تَارَة إذْ كَانَ التَّارِيخ الَّذِي يَتَحَدَّثُونَ بِهِ صَحِيحٌ .
وَهُوَ طَرِيقُ لتضليل إذْ كَانَ بِهِ تَحْرِيفٌ الْمَعْنِيّ وَالْمَضْمُون .
طَالَمَا تَحْدُث الْغَرْب بمغلوط فِي الأفلام السينمائية عَن الأسطورية الْمُفْرِطَة الخادعَة ، وَالسُّلُوك الْعَنِيف لِبُعْد الشَّخْصِيَّات وَاتِّصَافِهَا بالخلاهة وَالْجُنُون وَالشُّذُوذ .
أَفْلاَم موسيمية وَقْتِيَّة حسبانها زَمَنٍ مُعَيَّنٍ تأخذك لفكر مُعَيَّن نَحْو تَيّار مُعَيَّن لِقَضَاء الْغَرَض مِنْك .
الْعَمَل عَلِيّ الْخَلَلُ مِنْ رَكِيزَة الدِّين .
وَفَرْض قُوَّة وَسَلَّطَه الْغَرْب عَلِيّ الضَّعِيف .
فَوَائِد الأفلام السينمائية/
مَادَّةٌ جَيِّدَة وَقَامُوسٌ لِلْعِلْم وَالتَّعَلُّم والوعي وَالْإِدْرَاك .
التَّعَرُّف عَلِيّ التَّجَارِب الآخري والشخوص الأخري .
رُؤْيَة السُّلُوك المعاكسة لِسُلُوك الشَّرْقِيَّة حَتَّي نُرِي الضَّلَال مِنْ النُّورِ .
قَطْف بَعْض الإيجابيات مِن الْغَرْب وَالتَّخَلِّي عَنْ السلبيات .
ثَقُل الْإِبْدَاع وَالصِّنَاعَة وَالتِّجَارَة .
ثَقُل الْعَقْلَ بِالْعِلْمِ الأَدَبِيّ الروائي والمسرحي .
تَغْيِير النمطية إلَيّ إنْفِتَاح وَإخْتِلَاف فِي مجريات الْحَيَاة .
الْحَدَاثَة وَالْعَالِم الإفتراضي /
عَلَيْنَا أَنْ نَتَعَلَّمَ مِنْ الْعَالِمِ الإفتراضي مَا يُفِيدُ الْعَقْل وَالْجَسَد وَالْمُجْتَمَع الشَّرْقِيّ .
الْعَمَل عَلِيّ سَدّ الِاحْتِيَاج وَإِعْطَاء فِرْصَة لصناعة اليدوية لِإِفَادَة النَّفْس .
التَّطَوُّر الإنتاجي والصناعي والتنوع .
الارتباح مِن التَّفْكِير الْإِيجَابِيّ وَرِيث الْغَرْب وَلَكِن دَاخِلٌ بِلَادِك .
التَّعَلُّمِ مِنْ التَّارِيخِ الْعَرَبِيّ وَالْغَرْبِيّ
الْمَعْرِفَة والاستزادة مِنْ طَرِيقِهِ التَّعَامُل بالسياسات مَع الْمُوَاطِنِين .
اكْتِسَاب اللُّغَةُ الصَّحِيحَةُ وَالْبُعْدِ عَنْ الْكَلِمَةِ الَّتِي لَهَا عشر مَعَانِي .
الاِسْتِفادَةُ مِنْ الْمَوَارِدِ .
وَمَعْرِفَة نِقاطٌ ضَعْفَك وَمَعْرِفَة نِقاطٌ الْإِيجَابِيَّة لَدَيْك .
وَالْعَمَل التَّطَوُّر وَالتَّفَرُّد وَالِاخْتِصَاصُ فِي شتي الْأَشْيَاء .
وَأَخِيرًا وَلَيْسَ آخِراً ، التَّمَسُّك بِالدَّيْن ، لِأَنَّ الدَّيْنَ هُوَ الْقَاعِدَةُ الثَّابِتَةُ الَّتِي مِنْهَا تَبْدَأ الْبِنَاء السَّلِيم .
وَعَلَيْنَا إلَّا نَتَّبِعُ مَا يُلْقِي لَنَا فِي الطَّرِيقِ وَأَنْ نَعُود إلَيّ قِرَاءَة التَّارِيخ وَنَعْلَم عَن الحَضَارَة الْكَثِيرِ مِنْ الْأَبْوَاب الصَّحِيحَة .
-
*عَبِير صَفْوَت

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...