اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

حكي القرايا" و"رواد المكتبة" ينظمان باكورة اللقاءات الثقافية عبدالباسط خلف

⏪⏬ *عبدالباسط خلف
جنين: نظمت مجموعة "حكي القرايا" المهتمة بالتراث، ورواد مكتبة بلدية جنين العامة باكورة لقاءاتها الثقافية اليوم.
واستهلت الكاتبة والشاعرة إسراء عبوشي اللقاء بالتعريف بمبادرة "رواد المكتبة"، التي تسعى إلى تحفيز القراءة، وتنشيط الحركة
الثقافية، وتنظيم لقاءات دورية تجمع الكتاب والمثقفين والشعراء.
واستعرض مدير المكتبة كمال سمور تاريخها، الذي بدأ عام 1905 باعتباره مقرًا للحاكم العثماني إبراهيم باشا، ثم تحول إلى مضافة ومستشفى، قبل أن يستقر به المقام إلى مكتبه.
وأضاف أن الجائحة أثرت على المشهد الثقافي في جنين، وجرى تعليق الأنشطة واللقاءات الاعتيادية في المكتبة ثلاثة أشهر.
واشار عضوا بلدية جنين ابتسام جلامنة ومعمر جرار إلى دعم المجلس للأنشطة الثقافية والإبداعية والأدبية.
وقدم عضو مجلس أناء "حكي القرايا" الباحث والتربوي عمر عبد الرحيم محاضرة حول الحكاية الشعبية ودورها وضروراتها وجوانبها الفنية ومصادرها.
وقال إنه جمع 450 حكاية تحدثت عن واقع الحياة، والأرض، والحصاد، والأفراح، والأحزان، وشكلت افتراقًا عن الأسطورة والخريفية، كونها تتصل بأحداث واقعية وليست متخيلة.
وأكد عبد الرحمن أن الحكاية أم التراث، فهي تجمع المثل، والأغاني الشعبية، والأهازيج، وتختلف عن القصة القصيرة، والسرد النثري، وتقدم بطريقة الراوي، وتحافظ على أصالة اللهجة الشعبية.
وقدمت الإذاعبة منال الزعبي حكاية شعبية عكست واقع الحياة، وتحدثت بمصطلحات تراثية أعادت الحياة إلى كلمات حاصرها النسيان.
وأشار عضو مجلس إدارة "حكي القرايا" عبد الكريم شلاميش إلى أن اللقاء لا ينفصل عن مدرسة التراث الافتراضية، التي أطلقتها المجموعة التي تضم نحو 110 آلاف عضو عبر الإنترنت، العام الماضي واشتملت أنشطة تراثية ودروات تدريبية على صناعات تقليدية كالقشيات والفخار وصناعة الصابون البلدي وغيرها، بجوار محاضرات حول التراث ودروه في عدة محافظات.
وعلى هامش الندوة، تناقش تربيون وأدباء من محافظات جنين وطوباس والأغوار وطولكرم ونابلس بفنيات الحكاية الشعبية وأهميتها وضرورة توثيقها.

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...