⏪الفنانة مشاعل مهمومة بقضايا المرأة والطفولة
*حجاج سلامة
مشاعل إبراهيم الأحيدب.. فنانة تشكيلية سعودية مسكونة بالطبيعة وبالبحر والزهور.. ومهمومة بقضايا المرأة والطفولة.. بدأت مسيرتها الفنية في سن مبكرة، ونجحت في أن تحصد تكريمات محلية وعربية تقديرا لعطائها الفني.
" الأحيدب " قالت بأن مستقبل المشهد التشكيلي بوطنها المملكة العربية السعودية، بفضل ما تشهده المملكة من حراك فني وثقافي متواصل نتيجة لتلك الدفعة القوية التي منحتها رؤية 2030 للحركة الفنية والثقافية على ارض المملكة.
وأن الحركة التشكيلية العربية، تعيش حالة ازدهار وتطور متواصل، , وأن الفنانات السعوديات والعربيات، نجحن في احتلال مكانة متقدمة في الأوساط التشكيلية.
ورأت بأن الفن لا يعرف " التجنيس " ولا يجوز أن نقول بأن هذا عمل فني نسوى، وهذا عمل فني ذكوري، لكنها أشارت إلى أن المرأة صارت تبحث عن الجديد في تقنيات الفنون التشكيلية، وتمكنت من امتلاك أدواتها الفنية بقوة، وباتت تقف على قدم المساواة مع الرجل في المشهد التشكيلي المعاصر.
وأضافت " الأحيدب " بأن الحركة التشكيلية السعودية والعربية قريبة من الحركة التشكيلية العالمية، وأن الفنون التشكيلية العربية تسير نحو الأفضل محليا ودوليا.
وأن الكليات والمعاهد الفنية، بجانب ورش العمل والحراك التشكيلي الدائم، ساعد على وصول الكثير من الوجوه التشكيلية العربية للعالمية.
وحول توجهاتها الفنية، قالت الفنانة مشاعل إبراهيم الأحيدب، أنها لا تفضل الانتماء لمدرسة فنية بعينها، لكنها تجد نفسها أكثر ميلاً إلى المدرسة الرمزية، وأنها تفضل التجريب والتجديد في لوحاتها.
وحول تناولها للرجل والمرأة في لوحاتها، قالت بأنها تتناولهما من منظور أن كلٍ منها مكمل للآخر، وباعتبارهما رمزا للحياة، وأنها مهتمة بالطبيعة وبجمالها .
*حجاج سلامة
مشاعل إبراهيم الأحيدب.. فنانة تشكيلية سعودية مسكونة بالطبيعة وبالبحر والزهور.. ومهمومة بقضايا المرأة والطفولة.. بدأت مسيرتها الفنية في سن مبكرة، ونجحت في أن تحصد تكريمات محلية وعربية تقديرا لعطائها الفني.
" الأحيدب " قالت بأن مستقبل المشهد التشكيلي بوطنها المملكة العربية السعودية، بفضل ما تشهده المملكة من حراك فني وثقافي متواصل نتيجة لتلك الدفعة القوية التي منحتها رؤية 2030 للحركة الفنية والثقافية على ارض المملكة.
وأن الحركة التشكيلية العربية، تعيش حالة ازدهار وتطور متواصل، , وأن الفنانات السعوديات والعربيات، نجحن في احتلال مكانة متقدمة في الأوساط التشكيلية.
ورأت بأن الفن لا يعرف " التجنيس " ولا يجوز أن نقول بأن هذا عمل فني نسوى، وهذا عمل فني ذكوري، لكنها أشارت إلى أن المرأة صارت تبحث عن الجديد في تقنيات الفنون التشكيلية، وتمكنت من امتلاك أدواتها الفنية بقوة، وباتت تقف على قدم المساواة مع الرجل في المشهد التشكيلي المعاصر.
وأضافت " الأحيدب " بأن الحركة التشكيلية السعودية والعربية قريبة من الحركة التشكيلية العالمية، وأن الفنون التشكيلية العربية تسير نحو الأفضل محليا ودوليا.
وأن الكليات والمعاهد الفنية، بجانب ورش العمل والحراك التشكيلي الدائم، ساعد على وصول الكثير من الوجوه التشكيلية العربية للعالمية.
وحول توجهاتها الفنية، قالت الفنانة مشاعل إبراهيم الأحيدب، أنها لا تفضل الانتماء لمدرسة فنية بعينها، لكنها تجد نفسها أكثر ميلاً إلى المدرسة الرمزية، وأنها تفضل التجريب والتجديد في لوحاتها.
وحول تناولها للرجل والمرأة في لوحاتها، قالت بأنها تتناولهما من منظور أن كلٍ منها مكمل للآخر، وباعتبارهما رمزا للحياة، وأنها مهتمة بالطبيعة وبجمالها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق