⏪⏬
1-
حينَ إفتََرقْنا،
خِلتُها مُزحَة
لم أَستَوعبْ الموقفََ حِينها
نعشكَ المُسجَّى
واناوحيدٌ وتائِه
لاأعرفُ ماذا أفعل
أغمَضتُ عَينيَ
رأيتُكِ هناكَ
في السهولِ الخضراءِ
تحتَ قُبَّةَ السماءَ اللازَّورديةِ
ِالموشاةِ
بالأَقمارِ والنجومِ
حيثُ لا رجعةَ لهذهِ المُزحة
التيُ يدعونَها الحياة
2
على أملِ أنْ نَلتقي
كنتُ ارافقُ ظلّي
الذي أدمَنَ الهذيانَ
أُراقِبُ المارةَ،أتطلعُ في وجوههِم
أستجدي نظراتِهم
مثل يتيمٍ يبحثُ عن أُمِّهِ،
لاشيءَ، غيرَ
َخَفْقِ أحذيةِالغروبِ
وإنحسارِالضياءِ
في هذهِ المدينة التي
غادرها العشاقُ
وأضلوا الطريقَ
في أزقةِ
الحُروبِ والمَنافي
-
*عادل قاسم
1-
حينَ إفتََرقْنا،
خِلتُها مُزحَة
لم أَستَوعبْ الموقفََ حِينها
نعشكَ المُسجَّى
واناوحيدٌ وتائِه
لاأعرفُ ماذا أفعل
أغمَضتُ عَينيَ
رأيتُكِ هناكَ
في السهولِ الخضراءِ
تحتَ قُبَّةَ السماءَ اللازَّورديةِ
ِالموشاةِ
بالأَقمارِ والنجومِ
حيثُ لا رجعةَ لهذهِ المُزحة
التيُ يدعونَها الحياة
2
على أملِ أنْ نَلتقي
كنتُ ارافقُ ظلّي
الذي أدمَنَ الهذيانَ
أُراقِبُ المارةَ،أتطلعُ في وجوههِم
أستجدي نظراتِهم
مثل يتيمٍ يبحثُ عن أُمِّهِ،
لاشيءَ، غيرَ
َخَفْقِ أحذيةِالغروبِ
وإنحسارِالضياءِ
في هذهِ المدينة التي
غادرها العشاقُ
وأضلوا الطريقَ
في أزقةِ
الحُروبِ والمَنافي
-
*عادل قاسم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق