اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

قَصِيدَتَا نهاد هاشم النقري ومحسن عبد المعطي محمد عبد ربه ..عندما يعزف الحب لحنه


⏪{1} ما بين الحب والكراهية ...*للشَّاعِرَةُ السورية نهاد هاشم النقري

ما بين الحب والكراهية..

تلك الشعرة الرقيقة ..
بين شعور وشعور..
بين غياب وحضور..
كمن يزرع الزهر في أرض الملح..
يتفتح عطرا..
وجذره يألم..
وبين الجذر والقمة..
خيط رفيع من الدخان
قد ينقطع بنسمة هواء مجروح..
فتقصم ظهر الساق..
وتهدم معبد الشذى..
إنها الكراهية..
منتهى الشك في قدرتك
على الوصول إلى القلوب..
على النقيض..
عندما يعزف الحب لحنه
تتراقص نبضات الخوافق..
فتشيح الكراهية بوجهها
معلنة الهروب..
فالحب إذن..
منتهى اليقين
وأعلى درجاته
أن ترى روحك في روح أخرى
تمنحه كلك..
هو الأعلى صوتا من أحداث الإنسان
جميل النقاء..
لا تمنعه لغة ولا فوارق ومسافات
فلمَ؟!..
لا أحيا وظل الورد يحييني؟!..
ف اكون نجمة ليل ترافق القمر..
أو تقترن روحي بشهاب مسافر..
إنه الحب..
غريب الأطوار..
لكننا بالنهاية نستسلم له..
لنقول للكراهية..
ليتك ترحلين..


⏪{2} وُرُودُ الْحُبِّ فِي قَلْبِي ...*للشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

مُهْدَاةٌ إِلَى اَلشَّاعِرَةُ السورية الْمُبْدِعَةْ/ نهاد هاشم النقري ‏تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى.

تُطَالِعُ حُبَّنَا الْأَقْمَارُ فِي شَرْقٍ وَفِي غَرْبِ

وَشَعْرَةُ حُبِّنَا تَسْقِي
وُرُودَ الْحُبِّ فِي قَلْبِي

تَقُولُ : " أَيَا نِهَادَ الْحُبِّ يَا أُسْطُورَةَ الْعُرْبِ

ذَرِينَا نَقْتَبِسْ نُور
 مِنَ الْأَشْعَارِ يَا حُبِّي

ذَرِينَا فِي رِحَابِ الْحُبِّ فَوْقَ سَفِينَةِ الْقُرْبِ

وَقُودِيهَا بِإِتْقَانٍ
 يُوَفِّقْ خَطْوَكُمْ رَبِّي

لِأَنَّكِ يَا حَيَاةَ الْقَلْبِ نُورِي فِي دُجَى دَرْبِي "



ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...