⏪{1} خمرة الخدين ...*للشاعرة أميره صليبه
أسكرتني خمرة الخدين هاتي واسقنيها
في فضا عينيك أبحرت اشتياقا بل وتيها
أنتِ تفاحة قلبي وفؤادي يشتهيها
وجنان الخلد لا أرجو إذا ما كنت فيها
أنتِ فردوس خلودي كيفما شئت ادخليها
أنتِ من تهواكِ روحي أينما شئتِ ضعيها
لست أدري إن تغيبي مابروحي يعتريها
تسكنين الروح مني أينما شئت احمليها
روّضي أهداب عيني مروداً فلتعبريها
لك سلّمت حياتي فاحرسيني واحرسيها
لك مشكاة حياتي فاسكنيني واسكنيها
أعبريني واعبري روحي وإن شئت خذيها
⏬
⏪{2} خَمْرَةُ النَّهْدَيْنْ ...*للشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
خَمْرَةُ النَّهْدَيْنِ فِيهَا
عِشْقُ رُوحِي أَعْطِنِيهَا
اِمْلَئِي الْكَأْسَ وَهَاتِي
ثُمَّ صُبِّي مَا يَلِيهَا
أَنْتِ مِصْبَاحُ حَيَاتِي
فَتَعَالَيْ نَوِّرِيهَا
أَنْتِ فِرْدَوْسُ جِنَانِي
أَسْعِفِينِي وَادْخُلِيهَا
أَنْتِ مَنْ أَهْدَيْتِ رُوحِي
ذِكْرَيَاتٍ لَا أَعِيهَا
بَيْدَ أَنِّي فِي خَيَالِي
أَبْتَغِي خُلْدِي بِفِيهَا
كَأْسُ نَهْدَيْكِ نَعِيمٌ
فَاشْتَرِينِي وَاسْقِنِيهَا
رَشْفَةٌ مِنْهَا تُجَلِّي
نَبْضَةَ الْقَلْبِ فَعِيهَا
أَعْطِنِي نَهْدَيْكِ حُبِّي
فِي فَمِي أَسْكَرْتِنِيهَا
نِعْمَةُ النَّهْدَيْنِ حُورٌ
فِي جِنَانِي أَبْتَغِيهَا
إِنْ تُدَارِيهَا فَإِنِّي
أَعْشَقُ التَّجْدِيفَ فِيهَا
أَرْكَبُ الْيَخْتَ عَلَيْهَا
بِحَنَانِي أَحْتَوِيهَا
أسكرتني خمرة الخدين هاتي واسقنيها
في فضا عينيك أبحرت اشتياقا بل وتيها
أنتِ تفاحة قلبي وفؤادي يشتهيها
وجنان الخلد لا أرجو إذا ما كنت فيها
أنتِ فردوس خلودي كيفما شئت ادخليها
أنتِ من تهواكِ روحي أينما شئتِ ضعيها
لست أدري إن تغيبي مابروحي يعتريها
تسكنين الروح مني أينما شئت احمليها
روّضي أهداب عيني مروداً فلتعبريها
لك سلّمت حياتي فاحرسيني واحرسيها
لك مشكاة حياتي فاسكنيني واسكنيها
أعبريني واعبري روحي وإن شئت خذيها
⏬
⏪{2} خَمْرَةُ النَّهْدَيْنْ ...*للشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
خَمْرَةُ النَّهْدَيْنِ فِيهَا
عِشْقُ رُوحِي أَعْطِنِيهَا
اِمْلَئِي الْكَأْسَ وَهَاتِي
ثُمَّ صُبِّي مَا يَلِيهَا
أَنْتِ مِصْبَاحُ حَيَاتِي
فَتَعَالَيْ نَوِّرِيهَا
أَنْتِ فِرْدَوْسُ جِنَانِي
أَسْعِفِينِي وَادْخُلِيهَا
أَنْتِ مَنْ أَهْدَيْتِ رُوحِي
ذِكْرَيَاتٍ لَا أَعِيهَا
بَيْدَ أَنِّي فِي خَيَالِي
أَبْتَغِي خُلْدِي بِفِيهَا
كَأْسُ نَهْدَيْكِ نَعِيمٌ
فَاشْتَرِينِي وَاسْقِنِيهَا
رَشْفَةٌ مِنْهَا تُجَلِّي
نَبْضَةَ الْقَلْبِ فَعِيهَا
أَعْطِنِي نَهْدَيْكِ حُبِّي
فِي فَمِي أَسْكَرْتِنِيهَا
نِعْمَةُ النَّهْدَيْنِ حُورٌ
فِي جِنَانِي أَبْتَغِيهَا
إِنْ تُدَارِيهَا فَإِنِّي
أَعْشَقُ التَّجْدِيفَ فِيهَا
أَرْكَبُ الْيَخْتَ عَلَيْهَا
بِحَنَانِي أَحْتَوِيهَا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق