مجلة دروب أدبية || أدبية ثقافية إبداعية: مهرجان مسقط السينمائي الدولي ينطلق مارس المقبل

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

مهرجان مسقط السينمائي الدولي ينطلق مارس المقبل

نتيجة بحث الصور عن جان مسقط السينمائي الدولي ينطلق مارس المقبل

⏪⏬
أعلنت الجمعية العمانية للسينما والمسرح عن تنظيم مهرجان مسقط السينمائي الدولي في دورته الحادية عشرة ، خلال الفترة من 24 إلى 28 مارس المقبل تحت شعار "اصنع فيلمك في عمان" بمشاركة دول الخليج العربية، وعدد من الدول العربية والأجنبية من بينها
الولايات المتحدة وفرنسا وإيطاليا.
ويهدف المهرجان إلى تعريف الضيوف العالميين من أصحاب التجارب السينمائية على أهم مواقع التصوير التي تتفرد بها سلطنة عمان مثل (الصحاري، والجبال، والمواقع الأثرية.)
وذكرت الجمعية العمانية للسينما والمسرح خلال مؤتمر صحفي اليوم، تفاصيل المهرجان وأهم فعالياته، حيث يتميز بإطلاق خمس فئات من المسابقات وهي مسابقة الأفلام الطويلة (الروائية - والوثائقية)، ومسابقة الأفلام الخليجية والعربية القصيرة (الروائية - الوثائقية)، ومسابقة أفلام الطلبة، ومسابقة أفلام الأطفال، ومسابقة أفلام الأنيميشن ، وحددت اللجنة المنظمة 15 يناير المقبل آخر يوم لاستلام المشاركات.
وفيما يخص جوائز المسابقات، فقد تقرر أن تُخصص جائزة اليوبيل الذهبي في كل فئة من مسابقات المهرجان، في حين ستمنح جائزة أفضل فيلم، وأفضل مخرج، وأفضل سيناريو ، وأفضل ممثل، وأفضل ممثلة، وأفضل تصوير في مسابقة الأفلام الروائية. أما في مسابقة الأفلام الوثائقية فتم تخصيص جائزة أفضل فيلم، وأفضل مخرج، وأفضل تصوير.
ويشمل المهرجان إقامة العديد من الفعاليات المصاحبة من ندوات وورش عمل وإقامة معارض تقنيات وتكنولوجيا التصوير .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الصفحة الأولى

عن الحياة الاجتماعية
حتّى يَستمتع الإنسان بحياته، و يستوفي غاياته، ويحقّق أحلامه، وطموحاته، فقد كان لزاماً عليه أن يتبع أسلوباً معيناً في الحياة، وأن يهتم بالعديد من الجوانب، وإلا فإنه معرّض لأن يحيا حياةً بائسة بلا فائدة، يُقلّد فيها من حوله ويكون نسخةً مطابقةً عنه، فالحياة من أهم سبل العيش التي شرعها الله سبحانه وتعالى لنا، فمن الواجب علينا الاستمتاع بها في الأعمال الايجابية.

إن الحياة الاجتماعيّة من أهم جوانِب حياة أي إنسان، حيث لا يمكن تجاهلها ولا تجاوزها، فالله عز وجل عندما خلَق عامة الناس جعلهم متفاوِتين في قٌدِراتهم، المتمثلة في العقليّة والبدنيّة، والثقافية، ممّا يجعلهم في حاجةِ لبعضهم البعض بشكل مستمر، حيث يرتبط الفرد بغيره من الناس بعلاقاتٍ أسريه ومجتمعية مليئة بالحبّ والتعاوُن والتفاهُم، سواءً كانت علاقاتٍ أسرية أو علاقاتِ عملٍ أو صداقةٍ أو أي نوعٍ من العلاقات الاجتماعيّة الأخرى، التي تفرِض على الفرد الاختلاط مع الآخرين، وتقديم الخدَمات المختلفة لبعضهم البعض، ويجب على الفرد الاتصاف بمحاسِن الأخلاق والتعامُل بها فيما بينهم مثل الصِّدق والأمانة والإخلاص وتقديم يد المساعدَة والابتعاد عن الغيبة والنميمة وأذيّة الآخرين.

تتمة النص..