اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

الخطاب.. بنيته وتركيبته ودلالة ابعاده ...* د. باسم عثمان

⏪⏬
الخطاب: هو منظومة من الأفكار تشكلت عبر تراكم معرفي نابع من استقراء للواقع بكل مكوناته الثقافية والاجتماعية والسيكولوجية،
وتمحورت عبر أنساق أيديولوجية مستمدة من التصورات المنبثقة من التراث أو من الحداثة، التي تختلف في آلياتها ونظمها حسب مستوى النضج الفكري والوعي بمتطلبات المجتمع، ومدى ارتباطها بمستوى الأداء الحركي في عملية التغيير والتنمية والحضور الوجودي.
الفيلسوف توماس كون في كتابه ∀بنية الثورات العلمية∀ يقول: ∀في كل حقبة من حقب التاريخ يكون هناك نموذج وإطار ذهني يفكر من خلاله وبداخله علماء وأشخاص ذلك العصر، هذا الإطار الذهني بمثابة (صندوق) والناس يفسرون الأشياء من خلال هذا الإطار الذهني∀.
هذه المنظومة الفكرية التي يتحرك الناس من خلالها في تفسيراتهم وخطاباتهم يطلق عليها توماس كون : (البرادايم) أي ∀النموذج الارشادي∀ او∀ النموذج الادراكي∀ أي بمثابة العقل الجمعي والسيكولوجيا الجماعية، ويرى أنه في كل عصر من العصور، هناك ∀برادايم∀ وإطار ذهني معين ومن خلال هذا الإطار يفسر الناس كل شيء، ولا يتهاوى هذا الإطار بسهولة وعادة يأخذ وقتا طويلا إلى أن يبدأ يختل أمام وجهات نظر أخرى, وهوما اطلق عليه توماس كون ∀تحول البرادايم∀ أو تحول ∀النموذج الإرشادي والادراكي∀، حيث تطرح النخب الثقافية والعلماء بأفكار جديدة مختلفة تماما عما كان سائدا ، وهي ليست مجرد أفكار عابرة , بل تحول حقيقي يغير مسار الفهم العام للأمور والذي ظل سائدا لزمن طويل.
مثال ذلك في العلوم: ما أحدثه آينشتاين في نظريته النسبية بعد أن ظلت قوانين نيوتن حاكمة إلى ما يقارب ٢٠٠ عام، عاش خلالها علماء الفيزياء بتناغم علمي مع قوانينه، حتى وصلوا إلى انسداد في تطبيق بعض النظريات تجريبيا، فقام آينشتاين بطرح سؤال بسيط لكنه خارج البرادايم ∀النموذج الإرشادي∀ السائد علميا في تلك الفترة، وهو: ماذا لو كان الخلل في النظرية الأساس التي على أساسها وضعنا فرضياتنا العلمية وأجرينا على ضوئها تجاربنا؟ ثم خرج بنظريته النسبية إلى العالم دون وجود أي مرجعيات علمية سابقة لها، وأحدث ثورة علمية كبيرة ما زال صداها يتردد إلى يومنا هذا.
ولعل القرآن الكريم حدثنا بطريقة ما عن ∀النموذج الإرشادي∀ أوالبرادايم حينما أشار لحركة الرفض الجماعية لدعوة الأنبياء والرسل في بداياتها من قبل الناس الذين تتم دعوتهم، وكان تعليل رفضهم أنهم يتبعون ∀النموذج الارشادي ∀الذي اتبعه آباءهم وأجدادهم، ويرفضون أي تفكير أو فكرة خارج هذا الإطار الموروث الذي اعتادوا عليه , إلا أن صراع الأفكار والوعي والمنطق والتعاقب والتراكم المعرفي مع التقادم الزمني، استطاع أن يخرج هؤلاء ومن تلاهم من أجيال من الصندوق المغلق والبرادايم الموروث والنموذج الإرشادي للأجداد والآباء ,في قوله تعالى:∀ انا وجدنا اباؤنا على امة و انا على اثارهم مقتدون∀.
لهذا −يخيل لهم البعض من الناس−ان الاصالة والفكر الاصيل هو الدخول الى الماضي لنغيب فيه، ونعتبر ان الماضي مؤصل في الشخصية، ومعمق في الوجود، فيجب علينا ان نقدس الماضي، حتى اننا نعتبر الاخطاء مقدسات ,
وعلى هذا الاساس، تحدث بعض الناس، عن الفكر الاصيل كما لو كان تركيزا على التخلف؟!، حيث ان الماضي يحتضن الكثير من التخلف في الفكر وحركة الحياة.
اننا عندما نتحدث عن الفكر الأصيل وبنية خطاباته، فأننا لن نتحدث عن ماض يحتضنه الزمن فيما يسمى تاريخا، فقد لا يحمل هذا الماضي في بعض مواقعه وخطوطه شيئا يتأصل الانسان به، بل قد يكون شيئا في السطح وفي الشكل، وقد نجد في الحاضر كثيرا من عناصرالاصالة الفكرية في الخطاب يجد فيها الانسان نفسه ككائن حي تتجذر فيه مسؤوليته في الوجود.
إذا: القضية ليست انفعالا ننفعل به، وليست انتماءً طائراً ننتمي اليه، بل هي حياتنا، وفكرنا هو حياتنا، لان الحياة صورة لكل مفاهيمنا التي تفرض نفسها سلبا أو ايجابا، تقدما أو تخلفا، وذلك من خلال الوجدان الذي نحمله، لذلك، لا يكون الانتماء حالة طارئة في الانسان , بل هو حالة ثابتة في وجوده، لأنك بما تنتمي تكون.
اذا ,لا بد لنا من ان ننطلق لنفكر أولا, وليس الفكر الذي ينطلق ليدرس الانسان في خطوطه العملية في الحياة, ان نفكر وان يكون الفكر يساوي العقلانية و الموضوعية, العقل الذي يقف مستنكرا ليلتقط ملاحظة هنا و اخرى هناك, فكرة هنا و اخرى هناك, ندرس كل انتماءاتنا لنعقلها و لنؤصلها في وجداننا, لأننا قد نكتشف ان كثيرا من انتماءاتنا كانت ارثاً و لم تكن فعلاً!!!, والارث ليس بالضرورة ان يكون سلبا دائما, لا بد لنا ان ندرس سلبياته و ايجابياته, لان ارثا ما تركه لنا اباؤنا قد لا يكون له دور في حساب حياتنا, لأنه ارث من زمن ماض انطلق من تجربة محدودة و تحرك في افق محدود, لهذا ليس بالضرورة ان نقدس التراث بل علينا دراسته, انه فكر اناس جربوا و تجربتهم خاضعة للظروف الموضوعية التي كان يمثلها زمنهم , لذلك هم كسبوا فكرا وعلينا ان نكسب فكرا اخرا, يخضع للظروف الموضوعية والتي يمثلها زمننا, والبيان الإلهي يقول :”تلك امة قد خلت لها ما كسبت و لكم ما كسبتم”, لها ما كسبت من فكر خاطئ او مصيب, و لكم ما كسبتم: لان لكل جيل كسبه , و ليس بالضرورة ان يكون كسب الاجيال السابقة هو كسبنا من مسالة الارث, وقد نكسب ما كسبوه لأننا اقتنعنا به و لأننا اردنا ذلك ,لا.. لان الاخرين تركوا لنا ذلك.
لذا, نرى ان ∀البرادايم∀ وارهاصاته غالبا يمثل النموذج الفكري والقالب الذي يضع الناس أنفسهم فيه، نتيجة سيادة أفكاراو نظريات مدة طويلة من الزمن، تصبح مألوفة ومتعارفة وغالبا ما تتحول إلى مسلمات يتم توارثها عبر الأجيال، وهكذا يتشكل ∀النموذج الإرشادي∀ المغلق على مستوى التفكير والسلوك إلى أن نصل إلى مرحلة انسداد فكري يعجز خلاله البرادايم السائد عن حل المعضلات المطروحة اوالإجابة على تساؤلات اجتماعية وعلمية، ويفشل هذا النموذج مهما حاولوا تطويره من الداخل، وهنا تحدث الطفرة النوعية والتحول في النموذج الفكري من خلال طرح تساؤلات جديدة خارج البرادايم المألوف ، وهوما يدفع للتفكير ضمن أطر فكرية مغايرة للمألوف والمتعارف عليه، ويصبح في حالة صراع جدلي بين ما هو موجود وما هو جديد، وكأنه معيار تطبيقي للقانون الديالكتيكي: (التراكم الكمي والتحول النوعي) , وفترة هذا الصراع قد تطول وتقصر وفق قدرة النموذج الجديد على إثبات نفسه من جهة، وقابلية المتلقي للنموذج الجديد من جهة أخري، والخروج من البرادايم القديم ليس بكل ما يملكه من علوم وفكر ومعتقدات، بل من كل ما تم عدم إثبات صحته وفاعليته، أو ما أثير حوله شبهات إقصائية، نتيجة التلاقح الفكري والثقافي والمعرفي بين الامم، ادى إلى اهتزاز النموذج الإرشادي القديم و حصول طفرة نوعية جديدة في وعي المتلقين أدت لاهتزاز البرادايم السائد فكريا وسلوكيا.
ان القضية في عالم الفكر والانتماء والخطابة، ليست ان يكون لك شيء جديد دائما، ربما يكون لك فكر الاخرين , لكن على اساس ان يتحول ليكون فكرك بعد ان تقتنع به انت ,لا ..لان الاخرين اقتنعوا به, وهكذا هي المسالة في عملية التفاعل ∀لنفكر معا∀ ولا تكون المسالة ∀ فكروا لنا∀, لان ∀فكروا لنا∀: يلغي وجودنا, و لكن ∀لنفكر معا∀: يمنحنا عمق هذا الوجود المتفاعل مع الوجود الاخر.
ان الانسان الواقعي هو الذي اختار فكره ولم يتبع غيره، وهو الذي جعل قضايا الحياة والواقع المعاش قضايا هذا الفكر والانتماء، ليتأصل هذا الفكر في عمق الحياة، والانسان يؤصل انتماءه عندما يؤصل فكره ليربطه بعقله ووجدانه وبكل ثوابت الحقيقة في الحياة.
لذلك، اللغة والمفاهيم والافكار التي يتشكل منها الخطاب، لا تخرج عن ارهاصات البرادايم السائد ونموذجه، ليس فيما تشكله بذاتها كألفاظ ودلالات، وإنما في بعدها التطبيقي ومحيطها الاجتماعي وتأثيرات الزمان والمكان المؤثرة في صناعة ألفاظها وأبعادها الدلالية وتشكيل بنية الخطاب , فالألفاظ التي تشكل بنية الخطاب هي صناعة أفكار صاحبها و تؤثر في توجيه وعي المتلقي بان واحد، فهي وسيطة بين ∀الخطيب والمخاطب∀، فهي من جهة حصيلة أفكار الاول، ومن جهة أخرى تشكل وعي وإدراك الثاني.
فالخطاب وما يشمله من بنية لغوية ودلالية، لها أبعاد ودور في تشكيل التصورات وصناعة وعي المتلقي، وبالتالي تشكيل بنيته الفكرية وسلوكه الاجتماعي وبناء منظومته العقدية والفكرية.
مثال اخر في الخطاب القرآني: يقدم لنا القرآن الكريم منهجا عميقا في مواضيع مختلفة، ومن ضمن هذه المواضيع الخطاب وكيفية بنائه بناء موضوعيا وعميقا ومحققا لهدف الهداية بكافة أشكالها , فالنظر للجانب البلاغي في القرآن وفصاحة عباراته يتضح لنا مدى الدقة البنائية في تراكيبه وعباراته وفي استخدامات الألفاظ ومواقعها، وقد فصل الإمام عبد القاهر الجرجاني في هذا الجانب بشكل إبداعي في كتابه ∀دلائل الإعجاز في علم المعاني، ووضح نظريته حول إعجاز القرآن في الفصاحة والبلاغة من عدة حيثيات وأهمها علم المعاني ∀الدلالات∀ , كقوله تعالى في الوصف الدلالي والبنيوي والجمالي في سورة مريم الآية رقم 4:∀ قال ربي اني وهن العظم مني واشتعل الرأس شيبا∀.
ويذهب الجرجاني في كتابه دلائل الإعجاز في علم المعاني إلى أن الكلام على ضربين: ضرب أن تصل منه إلى الغرض بدلالة اللفظ وحده، وضرب آخر أنت لا تصل منه إلى الغرض بدلالة اللفظ وحده، ولكن يدلك اللفظ على معناه الذي يقتضيه موضوعه في اللغة، ثم تجد لذلك المعنى دلالة ثانية تصل بها إلى الغرض، ومدار هذا الأمر على الكناية والاستعارة والتمثيل.
الخطاب السياسي والبرادايم:
إذا، ∀البرادايم∀: نموذج وإطار ذهني يفكر من خلاله وبداخله أشخاص عصره، هذا الإطار الذهني بمثابة صندوق والناس يفسرون الأشياء من خلال هذا الإطار الذهني , ويقع في هذا المأزق البرادايمي عادة كل الخطابات وفي مقدمتها الحزبية والاجتماعية والسياسية ,حيث تكون بنية الخطاب من حيث الألفاظ والنظم مولدة لدلالات تخضع في سياقاتها المعرفية ∀لبرادايم∀ الحزب وسياسته المعرفية والفكرية, فتكرس معرفيا تحيزات تتناسب ومراد الخطاب، وتتكرس هذه البراداميات المعرفية أكثر كلما كان الخطاب ذو رمزية خاصة كتلك الرمزية القدسية المتصلة بالدين أو بأهداف دينية أو بالسياسة العامة والرمزية السياسية, وقد يخضع الخطاب إلي برادايم الجمهور ليصنع ويبني خطابه منه، وهو ما لا يمكنه من معالجة أي أزمات داخلية سياسية كانت أو معرفية، بل هو يكرس ما هو موجود دون طرح مفاعيل وتساؤلات اعمق مما هو موجود – كما هو الحال في الحالة الفلسطينية وسياسات ∀المواقع الثابتة∀ او سياسات ∀الامرالواقع وموازين القوى الراهنة∀, وما يشكل هذا من أزمة معرفية وفكرية وسياسية, ويؤدي مع التقادم إلى مهادنة الواقع أو تزييفه، وبالتالي يكون تشخيص حل الإشكاليات العالقة سياسيا أو معرفيا ,− وفق الخطاب المراد− مبني على مجموعة من الخوارزميات المعرفية المضللة أوغيرالدقيقة، يختلط بها الواقع مع الوهم المعرفي لاستنباط الحلول.
الخطاب السياسي الفلسطيني:
لذلك نجد هناك خللا واضحا وجليا في الخطابات السياسية الفلسطينية ذات التعبيرات الايديولوجية الموجه الى الجمهور من كافة الاطياف السياسية، وذلك لعدم مقدرتها على تشكيل خطاب سياسي جماهيري خارج ∀ النموذج الارشادي∀ المألوف وبنيته الإصلاحية في المرحلة الراهنة، وهو ما قد يشكل أزمة ثقة وتعايش وتواصل بين جهة الخطاب السياسي ومكونات المجتمع ومثقفيه وجمهوره، وهذا ما نلمسه في واقع الحال من جملة الاستياء والتنكر لدى الجمهور الفلسطيني من مجموع البيانات والخطابات الموجه اليه كبوادر حل واقعي ومنطقي لازمته الداخلية وصون قضيته وحقوقه المشروعة.
هذا يعني، أن بناء الخطاب السياسي في الحالة الفلسطينية يتطلب دقة بالغة وعميقة في دلالته وبنيته وأهدافه وروافعه الاستنهاضية، وخاصة القوى اليسارية منها، ليشكل حالة ثورية على الواقع الفلسطيني ∀المألوف∀ وخطاباته التقليدية والمهادنة لما هو قائم والتي تكتفي بالنقد الاعلامي الإصلاحي دون التغيير الجذري.
إذا، يلعب الخطاب وبنيته دورا بارزا في صناعة وعي الجمهور المُخاطب وتنشيط الأبعاد التصورية الذهنية لديه، بل أيضا يساهم في صناعة تصورات جديدة تشكل قاعدة بيانات لصنع معارف وحلول، في حال تكاملت قاعدة البيانات التصورية بالأدلة وشكلت تصديقات ملموسة، حتما سيكون لها دور كبير في توجيه السلوك المجتمعي والجماهيري اجتماعيا وسياسيا.
لنحاول ان نعيش معنى الواقع وتجربته ونستحوذ على استخلاصاته ,لا ان نعيش معنى ∀الارث في الفكر وحقيقة الواقع∀، علينا ان نبدع قناعاتنا في كل شيء لنمتلك وضوح الرؤية، نعرف ما نريد ونقرر ما نريد.

*د. باسم عثمان
كاتب وباحث

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

  • فيلم (كال وكمبريدج).. هموم الجيل الثاني من المغتربين العراقيين
  • ⏪⏬ا: (اختبار سياقة) عام 1991 و (ساعتا تأخير) 2001 و (عينان مفتوحتان على ... اكمل القراءة
  • المكتبة المسرحية: ثلاثة أعمال مسرحية للكاتب أحمد إبراهيم الدسوقي
  • ⏪⏬صدرت للكاتب والشاعر والرسام أحمد إبراهيم الدسوقي.. ثلاثة مسرحيات.. هم ... اكمل القراءة
  • فيلم "بين الجنة والأرض" يختتم عروض "أيام فلسطين السينمائية"
  • ✋✋اختتم مهرجان "أيام فلسطين السينمائية"، دورته السابعة والاستثنائية بالفيلم ... اكمل القراءة

    قصص قصيرة جدا

  • عناد | قصص قصيرة جدا ...*على حسن بغداى
  • ⏬⏪اشاعاتاقتنع بمقولة أن وراء كل عظيم امراة.. تزوج أربعة.. وضعوه فى مستشفى ... اكمل القراءة
  • حنين | قصص قصيرة جدا...*على حسن بغداى
  • ⏬⏪تعليماتنزل القبر.. استقبلوه بالترحيب.. طلبوا منه أربعة صور وشهادة وفاته لضمه ... اكمل القراءة
  • الحسناءوالحصان | قصة قصيرة جدا ...*رائد العمري
  • ⏪⏬في الاسطبل كان يصهلُ كعاشقٍ أضناه الاشتياق، هي لم تكن تفهم صهيله جيدا، جاءت ... اكمل القراءة

    قصص قصيرة

  • ابن جلَّا | قصة قصيرة ...*حسان الجودي
  • ⏪⏬رفضت بعض خلايا الدماغ المشاركة في عملية التفكير التي همَّ بها ابن جلاّ .فقد ... اكمل القراءة
  • أطول مما يتخيل العمر | قصة فصيرة..!.. * عبده حقي
  • ⏪⏬فجأة وجد رأسه معلقا بحبل بين أغصان الشجرة وعيناه جاحظتان إلى السماء .كان جسده ... اكمل القراءة
  • مسافر في الليل | قصة قصيرة ...*على السيد محمد حزين
  • ⏪⏬ارتدى آخر قطار متجه إلي القاهرة , حشر نفسه وسط الكتل البشرية المعتركة الأجسام ... اكمل القراءة

    قراءات أدبية

  • قراءة لنص "ميلاد تحت الطاولة" ...* لـ حيدر غراس ...*عبير صفوت حيدر غراس
  • "الدارسة المعمقة والجزيلة للأديبة الكبيرة (عبير صفوت) لنص ميلاد تحت ... اكمل القراءة
  • الرواية التاريخية في الأدب الفلسطيني ...*جواد لؤي العقاد
  • رإن أفخم وأهم الرويات في الأدب العربي تلك التي تقدم لنا معلومات تاريخية موثوقة ... اكمل القراءة
  • الأهازيج الشعبية في رواية “ظلال القطمون” لإبراهيم السعافين
  • *د. مخلد شاكر تدور أحداث رواية “ظلال القطمون” حول الأدب الفلسطيني, وحول ... اكمل القراءة

    أدب عالمي

  • إعتذار .. مسرحية قصيرة : وودي آلان - Woody Allen: My Opology
  • ترجمة:د.إقبال محمدعلي*"من بين مشاهير الرجال الذين خلدهم التاريخ،كان "سقراط" هو ... اكمل القراءة
  • الأسطورة والتنوير ...* فريدريك دولان ..*ترجمة: د.رحيم محمد الساعدي
  • ⏪⏬الأسطورة هي بالفعل )تنوير( لأن الأسطورة والتنوير لديهما شيئا مشتركا هو الرغبة ... اكمل القراءة
  • أدب عالمي | الموت يَدُق الباب.. مسرحية لـ وودي آلان
  • ⏪بقلم: وودي آلان،1968⏪ترجمة: د.إقبال محمدعلي(تجري أحداث المسرحية في غرفة نوم ... اكمل القراءة

    كتاب للقراءة

  • صدر كتاب "الفُصحى والعامية والإبداع الشعبي" ...*د.مصطفى عطية جمعة
  •  ⏪⏬عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة ؛ صدر كتاب « الفُصحى والعامية ... اكمل القراءة
  • رواية"أنا من الديار المُقدَّسة والغربة" للأديب المقدسي جميل السلحوت
  • *نمر القدومي:صدرت رواية الفتيات والفتيان “أنا من الديار المقدسة” للأديب المقدسي ... اكمل القراءة
  • صدور كتاب “أمريكا وجرائم استخدام أسلحة الدمار الشامل- الجزء الثاني”
  • * للباحث “حسين سرمك حسن”صدور كتاب “أمريكا وجرائم استخدام أسلحة الدمار الشامل- ... اكمل القراءة

    الأعلى مشاهدة

    دروب المبدعين

    Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...