⏪⏬
ذَاك الْغَيُور . . . .
ذَاك الْجُسُور . . . .
ذَاكَ الَّذِي . . .
إذَا مَرَّ صدفةً مِن اماميَ . . .
يَطِير لَهُ الْقَلْبُ كَمَا الطُّيُور . . . .
ذَاكَ الَّذِي اهواه بِحَقّ . . .
وَحُزْنِي والمي بِحُبِّه . . .
سعادةً وَحُبُور . . . .
ذَاكَ الَّذِي تتورد الْخُدُود بغزله خَجَلا . . .
كَمَا يُشَرِّق بَعْد ظَلَام السماءِ النُّور . . .
أَحَبَّه وَاحْتَاجَه كحتياج الْعَيْن لرمشها . . . .
وَطِفْل لَا يرف إلَّا حَنَانٌ أُمِّه . . . .
وَاحْتِيَاج السَّيْف البًتَّار . . . .
لِفَارِس جُسُورٌ . . . . .
ذَاك حَبِيبِي لَو تَعْرِفُونَه . .
لعرفتم أَسْبَاب
ثِقَتِي بِالنَّفْس . . . وَالْغُرُور . . . .
ذَاكَ الَّذِي أَحْكِي لَه عَنِّي أَنَا . . .
وَأَحْيَانًا بِالْحَبّ أَلْفٍ عَلَيْهِ وادور . . . .
وَلَكِنَّه مَرْكَز الْحَبّ اِسْتَوْطَنْت بِه . . . .
فَهُو الوَطَن . . . وَهُو السَّكَن . . .
وَهُو بَيْتِي . الَّذِي بِالْحُبِّ مَعْمُورٌ . . .
اصْبِر عَلَيْهِ حِينَ يَغْضَبُ هائجا . . . .
وَإِذَا غَضِبْتُ عَلَيْهِ . . . فَهُوَ يَجْمَعُ . . .
مَا صَارَ بِسَبَبِي مَكْسُور
وَهُوَ حِينَ يَلْقَانِي يَبْتَسِم فَرَحًا . . .
كابتسامة طِفْل فَرِحٌ مَسْرُورٌ . . . .
وَهُو أبجديَّة الْحَبّ وعنوانها . . . .
وَدُونَه . . . مَعْنَى قصائدي . . . .
ضَائِعٌ ومبهم و مَبْتُورٌ . . . . .
جُنُونِي هُو وَأَنَا أَثِير جُنُونِه . . . .
وَالْعَقْل فِي حُبّنَا . . . بَات مَهْجُورٌ
*رَنا عَبْدِ اللَّهِ
ذَاك الْغَيُور . . . .
ذَاك الْجُسُور . . . .
ذَاكَ الَّذِي . . .
إذَا مَرَّ صدفةً مِن اماميَ . . .
يَطِير لَهُ الْقَلْبُ كَمَا الطُّيُور . . . .
ذَاكَ الَّذِي اهواه بِحَقّ . . .
وَحُزْنِي والمي بِحُبِّه . . .
سعادةً وَحُبُور . . . .
ذَاكَ الَّذِي تتورد الْخُدُود بغزله خَجَلا . . .
كَمَا يُشَرِّق بَعْد ظَلَام السماءِ النُّور . . .
أَحَبَّه وَاحْتَاجَه كحتياج الْعَيْن لرمشها . . . .
وَطِفْل لَا يرف إلَّا حَنَانٌ أُمِّه . . . .
وَاحْتِيَاج السَّيْف البًتَّار . . . .
لِفَارِس جُسُورٌ . . . . .
ذَاك حَبِيبِي لَو تَعْرِفُونَه . .
لعرفتم أَسْبَاب
ثِقَتِي بِالنَّفْس . . . وَالْغُرُور . . . .
ذَاكَ الَّذِي أَحْكِي لَه عَنِّي أَنَا . . .
وَأَحْيَانًا بِالْحَبّ أَلْفٍ عَلَيْهِ وادور . . . .
وَلَكِنَّه مَرْكَز الْحَبّ اِسْتَوْطَنْت بِه . . . .
فَهُو الوَطَن . . . وَهُو السَّكَن . . .
وَهُو بَيْتِي . الَّذِي بِالْحُبِّ مَعْمُورٌ . . .
اصْبِر عَلَيْهِ حِينَ يَغْضَبُ هائجا . . . .
وَإِذَا غَضِبْتُ عَلَيْهِ . . . فَهُوَ يَجْمَعُ . . .
مَا صَارَ بِسَبَبِي مَكْسُور
وَهُوَ حِينَ يَلْقَانِي يَبْتَسِم فَرَحًا . . .
كابتسامة طِفْل فَرِحٌ مَسْرُورٌ . . . .
وَهُو أبجديَّة الْحَبّ وعنوانها . . . .
وَدُونَه . . . مَعْنَى قصائدي . . . .
ضَائِعٌ ومبهم و مَبْتُورٌ . . . . .
جُنُونِي هُو وَأَنَا أَثِير جُنُونِه . . . .
وَالْعَقْل فِي حُبّنَا . . . بَات مَهْجُورٌ
*رَنا عَبْدِ اللَّهِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق