اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

ديوان " قبلة في طابع بريد " للشاعرة الليبية عائشة إدريس المغربي


⏫⏬
عن سلسلة "الإبداع العربي" التي تصدرها الهيئة المصرية العامة للكتاب، صدر حديثًا ديوان "قبلة في طابع بريد"، للشاعرة الليبية
عائشة إدريس المغربي، المقيمة حاليا في فرنسا، وذلك ضمن مطبوعات دورة اليوبيل الذهبي لمعرض القاهرة الدولي للكتاب. الديوان الذي يتكون من 125 صفحة مطبوع بطابع البهجة – شأن كتابات الشاعرة -، والرغبة في الحياة والحب والجمال، بلغة سلسلة واقتراحات لصور جديدة مدهشة تتقافز بأناقة، تنقل القارئ من عالم إلى آخر، دون أن يفقد علاقته القوية بتجربتها الحياتية، حيث تقول: "إن الخيال في الأرض لكننا ننفضه من ترابها". يذكر أن هذا الديوان هو السادس في الرحلة الإبداعية للشاعرة عائشة إدريس المغربي، حيث سبق أن أصدرت: "الأشياء الطيبة" 1986، "البوح بسر أنثاي" 1996، "أميرة الورق" 1999، "صمت البنفسج" 2007، "الحياة الافتراضية للسعادة" 2017، ورواية "يحدث" ع2013، ومسرحية "بائعة الزهور" 2014، كما صدرت لها عدة قصائد مترجمة إلى الفرنسية ضمن كتاب شعري يضم قصائد عن غزة، وترجمات أخرى. من أجواء الديوان: صعدتُ الحافلةَ الخطأ نزلتُ في محطةٍ نائيةٍ اسمها محطة العنب القمري وكان الغرباءُ المضيئون بالنبيذ يرقصون على حافة النهر الخمريِّ بينما العطشُ يسقطُ في لساني وأنا أتذكرُ بصعوبةٍ بيتي الصغيرَ على ضِفَّة نهر الحليبْ أُلصِقُ فُتاتَ الصورِ كيْ أرسمَ طريقَ عودتيْ لكنني أحببتُ الغُرباءَ وبدتِ الأشياءُ التي كُنتُ أخافها أكثرَ فتنةً وأحببتُ ابتسامتي وهي تنزلقُ في الماءِ وتقهقهُ مع تلك الرقصةِ المضيئةِ


ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...