⏬
هناك العديد من الألوان ؟!
تري هي محض الإختيار ، قطعا نري في احلك الأزمات ان التردد ونقصيان الحكم بالعدل في شى الأمور هو شاكلة تختص بالتسأؤل
تري هل نحن حائرون ؟!
الحيرة التي نتحدث عنها هي مولود صغير يطن طيلة الوقت ويخلف اليقين ب صاحبة ، رويدا ياصاحب الحال ، فنحن سنمر بمنتهي البكاء في التجارب ، بعض منهم يتشاكي عن سوء الإختيار ... انا لم اختار جيدا ... نسألة في دعابة : هل معظم البشرية فقدت اليقين ؟!
اليقين هنا هو الشعور بالأمان ربما بعد الاستخارة ، بمعني اننا توصلنا للقرار ، بكل السبل لنقول نعم لهذا الأمر نحن له نؤيد .
لكن .
برغم بكل المحاولات نتسأل ، لماذا نؤيد ، قطعا هناك ذلك الشئ الذي يريدنا ان نتقبل الأمر ، شئ داخلي معنوي ابعادة رغبة او غير ذلك ، لا يهم ، المهم اننا نريد ان نقبل ونتقبل .
الإختيار مرحلة .
مابعد الأختيار....زروة المرحلة ، مرحلة مكثفة من الأنسجام لأبعاد الإختيار ، الأنسجام والاندماج هما الهيكل الذي يرتكز عليهما الإختيار ، ليكون كائن ينبض بالحيلة والروح .
هنا نتحدث عن السلوك الشفاف السجي ، نستطيع ان نقول ان السلوك هو مرأة توضح كل الحقيقة امام اعيننا ، الفعل الصائب والفعل الخاطئ .
من هنا تاتي الأنا للمشاكسة التي تقول : كفا لقد شبعنا من الحنان او اللذه اوالعمل ، لماذا يمل الرجل قبل المرأة دائما .
المراة بطبيعتها في الحب تمارس طقوس الوفاء ، وفي العمل التفاني ، وفي كل الأمور تود ان تكون عند حسن الظن .
اما الرجل فهو يمل من المراة ، يمل من العمل ومن كل الحياة يمل .
هنا نتسأل ، هل السوء في الإختيار ؟!
ام كان الاختيار بلا سبيل لليد.
هل الإختيار والتأييد كان بدافع باطني مكمم ، ام كان بدافع العاطفة المحتاجة بالقبول للأخر ، بغض النظر عن الأخر هذا .
دائما نتهم الإختيار في انفسنا ونقول النفس هنا ضلت ، الم نقول يوما ماذا خرجنا من وراء هذا الأختيار ؟!
الم نواسي انفسنا بقليل من الصبر والحكمة ، او نحكم العقل في الاوقات المتقدمة .
لم نتعلم جيدا او نفكر اذ لزم الأمر بحتمية الأخذ بالقرار ، لم ندرك بالمعني الذي رأيناه بين السطور مسبقا .
تمر علي مسامعنا الكثير من الكلمات من المقربين لنا بشدة ونستمع ونتصنع عدم الفهم ، ولو كان هؤلاء الناس اغراب ، لتفهمنا الغرض من اقولهم من اول مرة إنما ، تتوية العقول او اصفادها ، يكون تم غلقة بعد الأختيار .
الإختيار يجعلك تتقبل كل الاشياء .
انما ، الي متي ؟!
النفس في سائر الأجساد البشرية مرنة جدا ، برغم تنمرها ، يعلوها العقل الحازم في قوتها الأمارة بالسوء .
لذلك .
العقل الواعي مهما تغيب سيأتي يوما يستيقظ من غفوتة ، انما متي ؟!
هنا نقول دائما الحلقة عندما تكتمل نفهم المقصود ، والمراد منه .
هل نستطيع ان نحكم علي الأمور الا بعد ان تكتمل العناصر ، فكل مغلق سيفتح ، وكل غامض سيكون معلوم ، وكل متلون سيكتشف حقيقتا .
الحياة ليست مقصورة علي شخوص ، الشخوص هي التي مقصورة علي الحياة ، بافعالهم المريبة التي تنفي وجودهم من لوحة الإختيار ، او تضعهم في اول الإختيار .
ان ساء أختيارك ، لا تحزن ، بل قل : الأتي سيكون افضل .
لا ننسي دائما اننا بشر نخطاء ونتبع اليقين ، وبعض الأحيان نخدع انفسنا بسوء الإختيار .
*عبير صفوت
هناك العديد من الألوان ؟!
تري هي محض الإختيار ، قطعا نري في احلك الأزمات ان التردد ونقصيان الحكم بالعدل في شى الأمور هو شاكلة تختص بالتسأؤل
تري هل نحن حائرون ؟!
الحيرة التي نتحدث عنها هي مولود صغير يطن طيلة الوقت ويخلف اليقين ب صاحبة ، رويدا ياصاحب الحال ، فنحن سنمر بمنتهي البكاء في التجارب ، بعض منهم يتشاكي عن سوء الإختيار ... انا لم اختار جيدا ... نسألة في دعابة : هل معظم البشرية فقدت اليقين ؟!
اليقين هنا هو الشعور بالأمان ربما بعد الاستخارة ، بمعني اننا توصلنا للقرار ، بكل السبل لنقول نعم لهذا الأمر نحن له نؤيد .
لكن .
برغم بكل المحاولات نتسأل ، لماذا نؤيد ، قطعا هناك ذلك الشئ الذي يريدنا ان نتقبل الأمر ، شئ داخلي معنوي ابعادة رغبة او غير ذلك ، لا يهم ، المهم اننا نريد ان نقبل ونتقبل .
الإختيار مرحلة .
مابعد الأختيار....زروة المرحلة ، مرحلة مكثفة من الأنسجام لأبعاد الإختيار ، الأنسجام والاندماج هما الهيكل الذي يرتكز عليهما الإختيار ، ليكون كائن ينبض بالحيلة والروح .
هنا نتحدث عن السلوك الشفاف السجي ، نستطيع ان نقول ان السلوك هو مرأة توضح كل الحقيقة امام اعيننا ، الفعل الصائب والفعل الخاطئ .
من هنا تاتي الأنا للمشاكسة التي تقول : كفا لقد شبعنا من الحنان او اللذه اوالعمل ، لماذا يمل الرجل قبل المرأة دائما .
المراة بطبيعتها في الحب تمارس طقوس الوفاء ، وفي العمل التفاني ، وفي كل الأمور تود ان تكون عند حسن الظن .
اما الرجل فهو يمل من المراة ، يمل من العمل ومن كل الحياة يمل .
هنا نتسأل ، هل السوء في الإختيار ؟!
ام كان الاختيار بلا سبيل لليد.
هل الإختيار والتأييد كان بدافع باطني مكمم ، ام كان بدافع العاطفة المحتاجة بالقبول للأخر ، بغض النظر عن الأخر هذا .
دائما نتهم الإختيار في انفسنا ونقول النفس هنا ضلت ، الم نقول يوما ماذا خرجنا من وراء هذا الأختيار ؟!
الم نواسي انفسنا بقليل من الصبر والحكمة ، او نحكم العقل في الاوقات المتقدمة .
لم نتعلم جيدا او نفكر اذ لزم الأمر بحتمية الأخذ بالقرار ، لم ندرك بالمعني الذي رأيناه بين السطور مسبقا .
تمر علي مسامعنا الكثير من الكلمات من المقربين لنا بشدة ونستمع ونتصنع عدم الفهم ، ولو كان هؤلاء الناس اغراب ، لتفهمنا الغرض من اقولهم من اول مرة إنما ، تتوية العقول او اصفادها ، يكون تم غلقة بعد الأختيار .
الإختيار يجعلك تتقبل كل الاشياء .
انما ، الي متي ؟!
النفس في سائر الأجساد البشرية مرنة جدا ، برغم تنمرها ، يعلوها العقل الحازم في قوتها الأمارة بالسوء .
لذلك .
العقل الواعي مهما تغيب سيأتي يوما يستيقظ من غفوتة ، انما متي ؟!
هنا نقول دائما الحلقة عندما تكتمل نفهم المقصود ، والمراد منه .
هل نستطيع ان نحكم علي الأمور الا بعد ان تكتمل العناصر ، فكل مغلق سيفتح ، وكل غامض سيكون معلوم ، وكل متلون سيكتشف حقيقتا .
الحياة ليست مقصورة علي شخوص ، الشخوص هي التي مقصورة علي الحياة ، بافعالهم المريبة التي تنفي وجودهم من لوحة الإختيار ، او تضعهم في اول الإختيار .
ان ساء أختيارك ، لا تحزن ، بل قل : الأتي سيكون افضل .
لا ننسي دائما اننا بشر نخطاء ونتبع اليقين ، وبعض الأحيان نخدع انفسنا بسوء الإختيار .
*عبير صفوت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق