⏬
و منك الذي ما عنك قد كان لاهي ــــــــ فكل المنى نيل الرضا يا إلهي
لديه و لا يحيا الملاهي بجوها ـــــــــ به لا يبالي أن تحل الدواهي
يتوب إليكم من جميع ذنوبه ــــــــ يكون بليل للبدور يضاهي
يكون نهارا للشموس قرينها ـــــــــ و عبدا له طول الخضوع التباهي
شغلت بأنوار المحبة باله ـــــــــ و ما في الملاهي عنك قد كان لاهي
،،،،،،،،
و غفرانك الأسمى إلهي طلبته ـــــــ و عيش السلام الحلو كالروض راهي
يرى جفنها نور السرور بكونه ــــــ و من حسنه الزاهي العيون السواهي
و في توبتي أرقى منازل جنتي ــــ و عيش الجنان الحلو في العين زاهي
أرى زهرة الدنيا الرحيل شعارها ـــــــــ فثوب الحياة الموت يبلى و واهي
أضحي بروحي في سبيل علوه ـــــــــ أرى في رباط الدين عزي و جاهي
،،،،،،،،،
أطيع و لا أعصي إلهي و خيره ـــــــــ يعم النهى عن أمره الشر ناهي
و أقرأ قرآني و فيه شفاعتي ــــــــ و ذكر الإله لا يفارق فاهي
تحل الدواهي في الدواعي بحاله ـــــــــ يكون زماني القلب بالنار طاهي
يصون حماه في مداه ملاكه ــــــــــ و شيطانه الغاوي خبيث و داهي
و ما غره وجه الدنى لا تهمه ـــــــــ و من بعدما قد تاب فيها الملاهي
،،،،،،،،،
ومن واقعي تجري خيالي خيوله ــــــــ و في ساحتي مثل الرياح المراهي
و في عشقه الفاني فؤادي و شوقه ـــــــــ إلى ربه يجري بأقصى التماهي
و شرع الإله ما عصى بل يطيعه ــــــــــ بأسبابها تقواه تسمو المناهي
بيوت الإله من محال فراغها ـــــــــ و شاع جلوس الناس عند المقاهي
بعين الجمال الحلو من وجه سؤددي ـــــ أرى نوره ربي و ما كنت ساهي
*الشاعر حامد الشاعر
و منك الذي ما عنك قد كان لاهي ــــــــ فكل المنى نيل الرضا يا إلهي
لديه و لا يحيا الملاهي بجوها ـــــــــ به لا يبالي أن تحل الدواهي
يتوب إليكم من جميع ذنوبه ــــــــ يكون بليل للبدور يضاهي
يكون نهارا للشموس قرينها ـــــــــ و عبدا له طول الخضوع التباهي
شغلت بأنوار المحبة باله ـــــــــ و ما في الملاهي عنك قد كان لاهي
،،،،،،،،
و غفرانك الأسمى إلهي طلبته ـــــــ و عيش السلام الحلو كالروض راهي
يرى جفنها نور السرور بكونه ــــــ و من حسنه الزاهي العيون السواهي
و في توبتي أرقى منازل جنتي ــــ و عيش الجنان الحلو في العين زاهي
أرى زهرة الدنيا الرحيل شعارها ـــــــــ فثوب الحياة الموت يبلى و واهي
أضحي بروحي في سبيل علوه ـــــــــ أرى في رباط الدين عزي و جاهي
،،،،،،،،،
أطيع و لا أعصي إلهي و خيره ـــــــــ يعم النهى عن أمره الشر ناهي
و أقرأ قرآني و فيه شفاعتي ــــــــ و ذكر الإله لا يفارق فاهي
تحل الدواهي في الدواعي بحاله ـــــــــ يكون زماني القلب بالنار طاهي
يصون حماه في مداه ملاكه ــــــــــ و شيطانه الغاوي خبيث و داهي
و ما غره وجه الدنى لا تهمه ـــــــــ و من بعدما قد تاب فيها الملاهي
،،،،،،،،،
ومن واقعي تجري خيالي خيوله ــــــــ و في ساحتي مثل الرياح المراهي
و في عشقه الفاني فؤادي و شوقه ـــــــــ إلى ربه يجري بأقصى التماهي
و شرع الإله ما عصى بل يطيعه ــــــــــ بأسبابها تقواه تسمو المناهي
بيوت الإله من محال فراغها ـــــــــ و شاع جلوس الناس عند المقاهي
بعين الجمال الحلو من وجه سؤددي ـــــ أرى نوره ربي و ما كنت ساهي
*الشاعر حامد الشاعر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق