هاقد عدتُ
على رنةِ خُلخالِ وجعي
بسمتي التائهةُ
تحتارُ على أيّ شفاهٍ
تحطُّ رحالَها
أنا منوطةٌ بألمِ غيابِك
ولاشواقي جنونٌ
بغيرِ مواسمٍ
فأين مني قبلةٌ
وُعِدْتُ بها
تسكِّنُ آلامي
وتصبِّر انتظاري
استقبلُ فيها شهقاتِك
وارتدادِ هزاتِ كيانِك
أدفنُ في أعماقِ روحي
بعضاً من عبيرِ أنفاسِك
حين يداهِمني الشوقُ
أقطفُ النورَ حبةً حبةً
فاهديَه نورَ عينيك
ألثُمُ وجهَ الفجرِ
وأزفرُ عبيرَ حبِّنا
نسمةً أولى
في هذا الصباحِ
*لمياء فلاحة
على رنةِ خُلخالِ وجعي
بسمتي التائهةُ
تحتارُ على أيّ شفاهٍ
تحطُّ رحالَها
أنا منوطةٌ بألمِ غيابِك
ولاشواقي جنونٌ
بغيرِ مواسمٍ
فأين مني قبلةٌ
وُعِدْتُ بها
تسكِّنُ آلامي
وتصبِّر انتظاري
استقبلُ فيها شهقاتِك
وارتدادِ هزاتِ كيانِك
أدفنُ في أعماقِ روحي
بعضاً من عبيرِ أنفاسِك
حين يداهِمني الشوقُ
أقطفُ النورَ حبةً حبةً
فاهديَه نورَ عينيك
ألثُمُ وجهَ الفجرِ
وأزفرُ عبيرَ حبِّنا
نسمةً أولى
في هذا الصباحِ
*لمياء فلاحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق