⏬ متابعة : زاهية عوض - دمياط - مصر :
فى الوقت الذى يتوقع اثريون مصريون، قرب الإعلان عن تفاصيل كشف أثرى جديد، فى منطقة الوادى الغربى، المعروفة بإسم وادى القرود، بالبر الغربى لمدينة الأقصر، الغنية بمعابد ومقابر الفراعنة .
يظل الغموض يحيط بمصير قبر " عنخ اسن آمون "، وسط مخاوف بأن يلحق مصير ذلك القبر، بمصير قبر الملكة نفرتيتى، الذى بحث عنه الأثريون لسنوات فى محيط مقبرة توت عنخ آمون، ثم توقفت أعمال البحث عنه بشكل مفاجىء.
فبعد مُضى أكثر من عام على بدء عالم المصريات الشهير الدكتور زاهى حواس، يعاونه مائة من العمال والفنيين والأثريين، بالبحث عن قبر عنخ اسن آمون، زوجة الفرعون الذهبى الملك توت عنخ آمون، بوادى القرود ، لا يزال مصير قبر عنخ أسن آمون مجهولا، على غرار قبر الملكة نفرتيتي، التى تضاربت الآراء بشأن وجوده خلف جدران مقبرة توت عنخ آمون، التى لا تبعد كثيرا على المكان الذى جرت فيه عمليات البحث عن قبر عنخ اسن آمون.
لكن الدكتور زاهى حواس، الذى يترأس البعثة الأثرية، التى تتولى البحث عن قبر زوجة توت عنخ آمون، أشار فى محاضرة له بجامعة عين شمس، قبيل اسبوع مضى، إلى وجود اكتشافات جديدة فى الوادى الغربى " وادى القرود " فى غرب الأقصر.
مأاشار إليه الدكتور زاهى حواس، أكدته مصادر أثرية فى الأقصر، وقالت لنا بأن الدكتور زاهى حواس عثر بالفعل على مقبرة لم يكشف عنها من قبل فى وادى القرود، لكن تفاصيل ذلك الكشف لم تعلن بعد، فهل تكون تلك المقبرة هى القبر الذى يبحث عنه زاهى حواس مائة من معاونيه فى وادى القرود، أم تقود تلك المقبرة التى عثر عليها " حواس " الرجال المائة الذين يقومون بالتنقيب فى وادى القرود، إلى قبر زوجة توت عنخ آمون.
أسئلة ربما تجد إجابة عنها خلال الأيام القادمة، خاصة وان " حواس " وبحسب المصادر، قد قام بالفعل بتسجيل الكشف الأثرى الجديد فى وادى القرود، وأضاف رقما جديدا فى سجل المقابر المصرية القديمة التى اكتشف فى جبانة طيبة، غربى الأقصر.
ويعتقد أثريون، فى وجود قبر زوجة الملك توت عنخ آمون، قرب قبر " آى " الذى حكم مصر بعد وفاة توت عنخ آمون، وتزوج من زوجته عنخ اسن آمون، التى يبحث مائة من محترفى التنقيب عن الآثار عن قبرها فى وادى القرود، حيث يعتقد أثريون بأن عنخ اسن آمون، دُفٍنَتٌ بالقرب من قبر زوجها الثانى " آى " .
وكانت عملية البحث عن مقابر جديدة فى منطقة وادى القرود، التى تضم مقبرة للمك امنحتب الثالث، والملك " آى "، قد بدأت بعد أن أثبتت عملية مسح رادارى للمنطقة، على أن هذا الوادى يحتوى فى باطنه وبين صخور جباله، على فراغات وتجويفات، يعتقد فى أنها مقابر فرعونية لم يُكشف عنها بعد.
فى الوقت الذى يتوقع اثريون مصريون، قرب الإعلان عن تفاصيل كشف أثرى جديد، فى منطقة الوادى الغربى، المعروفة بإسم وادى القرود، بالبر الغربى لمدينة الأقصر، الغنية بمعابد ومقابر الفراعنة .
يظل الغموض يحيط بمصير قبر " عنخ اسن آمون "، وسط مخاوف بأن يلحق مصير ذلك القبر، بمصير قبر الملكة نفرتيتى، الذى بحث عنه الأثريون لسنوات فى محيط مقبرة توت عنخ آمون، ثم توقفت أعمال البحث عنه بشكل مفاجىء.
فبعد مُضى أكثر من عام على بدء عالم المصريات الشهير الدكتور زاهى حواس، يعاونه مائة من العمال والفنيين والأثريين، بالبحث عن قبر عنخ اسن آمون، زوجة الفرعون الذهبى الملك توت عنخ آمون، بوادى القرود ، لا يزال مصير قبر عنخ أسن آمون مجهولا، على غرار قبر الملكة نفرتيتي، التى تضاربت الآراء بشأن وجوده خلف جدران مقبرة توت عنخ آمون، التى لا تبعد كثيرا على المكان الذى جرت فيه عمليات البحث عن قبر عنخ اسن آمون.
مأاشار إليه الدكتور زاهى حواس، أكدته مصادر أثرية فى الأقصر، وقالت لنا بأن الدكتور زاهى حواس عثر بالفعل على مقبرة لم يكشف عنها من قبل فى وادى القرود، لكن تفاصيل ذلك الكشف لم تعلن بعد، فهل تكون تلك المقبرة هى القبر الذى يبحث عنه زاهى حواس مائة من معاونيه فى وادى القرود، أم تقود تلك المقبرة التى عثر عليها " حواس " الرجال المائة الذين يقومون بالتنقيب فى وادى القرود، إلى قبر زوجة توت عنخ آمون.
أسئلة ربما تجد إجابة عنها خلال الأيام القادمة، خاصة وان " حواس " وبحسب المصادر، قد قام بالفعل بتسجيل الكشف الأثرى الجديد فى وادى القرود، وأضاف رقما جديدا فى سجل المقابر المصرية القديمة التى اكتشف فى جبانة طيبة، غربى الأقصر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق