كثيرا" اراكَ
عند لوعة الشمسِ الثانية ...
كالحديقة التي تنتظرُ
في الحديقة ..
تبحثُ وظِلُكَ
عن جديلة الجنون
وعن مقعدٍ لا يُرى
كثيرا"اراكَ
قريبا".. من سرير الالوانِ
وعَوْرَةِ العسل ..
وهناكَ أمامَ غيمة ضائعة ..
أَ عرفُ مَنْ تنتظر
وأتمنى أن تبصرَ قصيدتي
لماذا عندما اراكَ تُؤَوِلُ
قصيدتي ..لا يَحطُّ نَوْرسُكَ
على نشوتي ؟
لهفتي في الذهاب كثيرا"
ما أمسكتْ بي ..
خِفتُ ان لا أليق بالموت
فأنتَ كالزهرة المُحَرَمة
بقنديلكَ اصْطَدتَ
فراشة الأبد ..
طوبى لها ..
واحِدَتُكَ التي كَظِلكَ
ولعنةُ السماء على اللواتي
يُزَيِفْنَ ناركَ وَوَقتَكَ وطيوري ...
*عصام ترشحاني
عند لوعة الشمسِ الثانية ...
كالحديقة التي تنتظرُ
في الحديقة ..
تبحثُ وظِلُكَ
عن جديلة الجنون
وعن مقعدٍ لا يُرى
كثيرا"اراكَ
قريبا".. من سرير الالوانِ
وعَوْرَةِ العسل ..
وهناكَ أمامَ غيمة ضائعة ..
أَ عرفُ مَنْ تنتظر
وأتمنى أن تبصرَ قصيدتي
لماذا عندما اراكَ تُؤَوِلُ
قصيدتي ..لا يَحطُّ نَوْرسُكَ
على نشوتي ؟
لهفتي في الذهاب كثيرا"
ما أمسكتْ بي ..
خِفتُ ان لا أليق بالموت
فأنتَ كالزهرة المُحَرَمة
بقنديلكَ اصْطَدتَ
فراشة الأبد ..
طوبى لها ..
واحِدَتُكَ التي كَظِلكَ
ولعنةُ السماء على اللواتي
يُزَيِفْنَ ناركَ وَوَقتَكَ وطيوري ...
*عصام ترشحاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق