قدّمت الباحثة الجزائريّة في جامعة محمد بوضياف " صبرينة جعفر " دراسة نقديّة بعنوان " جماليّات المسرح في الجامعة :مسرحية دعوة على شرف اللّون الأحمر لسناء الشعلان أنموذجاً "،وذلك ضمن جلسات الملتقى الوطني الأول للمسرح الذي حمل عنوان " المسرح في الجامعة بين المتعة والمنفعة وصناعة الوعي" ،وعُقد في جامعة محمد بوضياف المسيلة بالتّعاون مع مخبر سيميولوجيا المسرح بين النظرية والتطبيق.
وقد عرضت الباحثة لدراسة مسرحيّة " دعوة على شرف اللّون الأحمر" من جوانبها المختلفة،ولامست بعض العناصر الجمالية فيها بأبعادها المختلفة ،مثل :جمالية عنوان المسرحية حامل البعد السّيميائي،وجمالية النّص المسرحي حامل البعد الإنساني،وجمالية العرض المسرحي حامل البعد الهزلي (السخرية) الخاص بالممثل،والصراع والديكور (الإضاءة) حاملا البعد النفسي السيكولوجي
للمسرحية.
وختمت الباحثة دراستها بقولها :" سعت الأديبة "سناء الشعلان" إلى إنجاح نصها المسرحي ببراعة مذهلة عبر لغتها الخلاقة وحسها الإنساني النبيل.فجاء العرض لإظهار هذا الجمال المتخفي عبر السطور والكلمات حيث "العرض ما هو إلا شكل جمالي يعبر عن
رسالة ومواطن الجمال".
وخلاصة بحثي هذا المصغر، عن أديبتنا (سناء الشعلان) وهي تصور لنا قضية فرد وأمة وشعب، بحس إنسانيّ وروح مشرقة على فجر الحرية الآتي في الأفق المنتظر".
وأضافت الباحثة كذلك :" وهكذا تختلف العناصر الجمالية بكل أبعادها لتحقق شعرية خاصة انفردت بها شمس أدبنا العربي "سناء الشعلان" ليسطع نورها في نفوسنا وليشرق غد أجمل لنحيا حياة أجمل في فضاء أرحب وأوسع يعمه الحب والخير والسلم والأمان".
وقد عرضت الباحثة لدراسة مسرحيّة " دعوة على شرف اللّون الأحمر" من جوانبها المختلفة،ولامست بعض العناصر الجمالية فيها بأبعادها المختلفة ،مثل :جمالية عنوان المسرحية حامل البعد السّيميائي،وجمالية النّص المسرحي حامل البعد الإنساني،وجمالية العرض المسرحي حامل البعد الهزلي (السخرية) الخاص بالممثل،والصراع والديكور (الإضاءة) حاملا البعد النفسي السيكولوجي
للمسرحية.
وختمت الباحثة دراستها بقولها :" سعت الأديبة "سناء الشعلان" إلى إنجاح نصها المسرحي ببراعة مذهلة عبر لغتها الخلاقة وحسها الإنساني النبيل.فجاء العرض لإظهار هذا الجمال المتخفي عبر السطور والكلمات حيث "العرض ما هو إلا شكل جمالي يعبر عن
رسالة ومواطن الجمال".
وخلاصة بحثي هذا المصغر، عن أديبتنا (سناء الشعلان) وهي تصور لنا قضية فرد وأمة وشعب، بحس إنسانيّ وروح مشرقة على فجر الحرية الآتي في الأفق المنتظر".
وأضافت الباحثة كذلك :" وهكذا تختلف العناصر الجمالية بكل أبعادها لتحقق شعرية خاصة انفردت بها شمس أدبنا العربي "سناء الشعلان" ليسطع نورها في نفوسنا وليشرق غد أجمل لنحيا حياة أجمل في فضاء أرحب وأوسع يعمه الحب والخير والسلم والأمان".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق