كلّما قالتْ تعالى للأقاحي..قلتُ يا حسناءُ حبّي كالجنون
يرتجي وصلاً بفردوس التّداني..دونما هجر يساقي كالمنون
لوّحتْ بشرى وسلوى كالهدايا..عيدكَ الأحلى على زندي الحنون
عاشقي فلّاحُ روحي طافَ يحمي ..غرستي وردي و عيني بالحصون
فاخرُ الأنفاس في همس يساقي..كلّ زهري مقلتي دغلَّ الفتون
كانَ قاموسي كما يبغي هدايا..يكتبُ السّطر السّنا شوقَ الشّجون
في ممرّاتي تسجّى يا حبيبي.. فرحتي الأولى تراها بالعيون
لمّني كالعطّر من نحري وبطني.. لمّني كالطّير من بحر الظّنون
متعتي الأحلى يدٌ تطوي حدودي.. بعدَ تنهيد وترويض المتون
*الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
يرتجي وصلاً بفردوس التّداني..دونما هجر يساقي كالمنون
لوّحتْ بشرى وسلوى كالهدايا..عيدكَ الأحلى على زندي الحنون
عاشقي فلّاحُ روحي طافَ يحمي ..غرستي وردي و عيني بالحصون
فاخرُ الأنفاس في همس يساقي..كلّ زهري مقلتي دغلَّ الفتون
كانَ قاموسي كما يبغي هدايا..يكتبُ السّطر السّنا شوقَ الشّجون
في ممرّاتي تسجّى يا حبيبي.. فرحتي الأولى تراها بالعيون
لمّني كالعطّر من نحري وبطني.. لمّني كالطّير من بحر الظّنون
متعتي الأحلى يدٌ تطوي حدودي.. بعدَ تنهيد وترويض المتون
*الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق