اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

مُعَلَّقَتَا وهَمْزِيَّتَا محسن عبد المعطي محمد عبد ربه و ابن الزقاق البلنسي على أنغام بحر الْكَامِلِ التَّامْ

{1}
مُعَلَّقَةُ الطَّلَلِ الْيَتِيمْ ... للشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

يَا هَلْ تُرَى قَدْ يَمَّمَتْ أَسْمَاءُ=سَأَلَتْ عَلَى قَلْبٍ بَرَاهُ الدَّاءُ ؟!!!
عَاجَتْ عَلَى الطَّلَلِ الْيَتِيمِ وَمَلَّسَتْ=تَمْلِيسُهَا فِي الْمُلْهَمِينَ شِفَاءُ

يَا أَنْتِ يَا أَطْيَابُ حُبٍّ طَاهِرٍ=أَهْفُو لَهُ وَتُجِيبُنِي الْأَصْدَاءُ !!!
يَا أَنْتِ يَا خَفَقَاتِ قَلْبٍ نَاضِجٍ=زَرَعَ الْحَنَانَ وَطَيْفُهُ أَنْوَاءُ !!!
يَا أَنْتِ يَا نَسَمَاتُ حُبٍّ عَاطِرٍ=تَشْتَاقُ طِيبَ جَمَالِهِ الْأَنْحَاءُ !!!
يَا أَنْتِ يَا نَبْعَ الْحَنَانِ أُجِلُّهُ=وَتَذُوبُ فِي خَفَقَاتِهِ الْأَرْجَاءُ !!!

يَا أَنْتِ يَا جَفْنَ الْغَزَالِ رَمَقْتُهُ=أَخَذَ الْفُؤَادَ وَتَاقَتِ الْأَعْضَاءُ !
يَا أَنْتِ يَا نَظَرَاتِ ظَبْيٍ قَاتِلٍ=عَيْنَاهُ بَحْرٌ زَاخِرٌ وَصَفَاءُ !!!

أَهْوَاكِ يَا قَمَرَ الْمَحَبَّةِِ هَائِماً=وَضِيَاكِ سِحْرٌ دَائِمٌ وَنَقَاءُ
أَنْتِ النَّعِيمُ بِجَنَّةٍ أَخَّاذَةٍ=حُورِيَّةُ أَلْحَاظُهَا حَوْرَاءُ

أَحْيَا بِهَا وَبِسِحْرِهَا وَجَمَالِهَا=وَتَتِيهُ فِيهَا وَجْنَةٌ شَمَّاءُ
اَلْعِشْقُ يَبْقَى يَانِعاً فِي فَرْعِهَا=وَتَتِيهُ بَينَ سَمَائِهِ الْوَرْقَاءُ

وَالْعَاشِقُونَ يُهَاجِرُونَ بِطَوْعِهِمْ=تَأْتِيهِمُ بِقُلُوبِهِمْ عَنْقَاءُ
يَا فَلْذَةَ الْقَلْبِ الْمُحِبِّ تَمَهَّلِي=تَتَأَمَّلِ الْجَسَدَ الْبَهِيَّ دِمَاءُ

دَبَّ الْهَوَى لَكِ فِي فُؤَادِي بَغْتَةً=وَأَتَتْكِ مِنْ آهَاتِهِ أَنْدَاءُ
أَهْوَاكُمُ وَهَوَاكِ يُحْيِي مُهْجَتِي=وَتَطِيرُ بَيْنَ فَضَائِهِ آلَاءُ

سِيرِي حَيَاةَ الْقَلْبِ بَينَ هَنَاجِرِي=تَشْتَاقُ مِنْكِ مَرَابِعٌ فَيْحَاءُ
أَنَا طَائِرٌ مُتَرَبِّعٌ فَوْقَ الْعُلَا=تَهْوَاكِ مِنِّي عِزَّةٌ وَإِبَاءُ

يَا مُقْلَةَ الْقَلْبِ الْيَتِيمِ تَدَلَّلِي=تَاقَتْ إِلَيْكِ حَدَائِقِي الْغَنَّاءُ
أَنَا مَا رَضِيتُ سِوَاكُمُ لِصَبَابَتِي=تَهْفُو إِلَيْكُمْ فِي الْهَوَى أَضوَاءُ

أَنَا فِي الْهَوَى قَيْسٌ وَأَنْتِ حَبِيبَتِي=شَهِدَتْ بِحُبِّي يَسْتَوِي الْغَبْرَاءُ
يَا لَيْتَ حُبِّي عَاشِقٌ مُتَدَلِّلٌ=يَدْرِي الْهَوَى وَتَحُفُّهُ الْهَيْجَاءُ

حَتَّى يُفِيقَ مِنَ الْهَوَى مُتَشَجِّعاً=وَتَزُورَنِي بِغَرَامِهَا الْكَعْبَاءُ
دَئِبَتْ تُدَلِّلُنِي وَتَلْثُمُ وَجْنَتِي=وَتَقُولُ:"ذُقْ فَالْعَاشِقُونَ سَوَاءُ

إِنِّي أَذُوبُ صَبَابَةً وَتَشَوُّقاً=لَكَ يَا حَبِيبِي وَالدُّنَا شُعَرَاءُ
لَوْ كُنْتَ تَدْرِي صَبْوَتِي لَعَذَرْتَنِي=وَرَحِمْتَنِي وَاهْتَزَّتِ الرُّحَمَاءُ

وَلَسِرْتَ فِي دَرْبِي وَشَوْقِ حُشَاشَتِي=وَتَصَارَعَتْ بِفُؤَادِكَ الْأَشْلَاءُ
حُبِّي تَعَالَ وَغُصْ بِحَقْلِي تَائِهاً=وَأَنَا الدَّلِيلُ تَزُفُّنِي الشَّيْمَاءُ

وَسَأَلْتُ عَنْكِ مَفَاتِحِي وَذَخَائِرِي=حَتَّى اسْتَقَرَّ مَعَ الْقُلُوبِ شَقَاءُ
يَا حُبَّ عُمْرِي أَيْنَ أَنْتِ بِدَاخِلِي؟!!!=بَلْ أَيْنَ طَيْفُكِ ؟!!!..ضِحْكَةٌ عَذْرَاءُ؟!!!

إِنِّي أَتُوقُ لِلَمْسَةٍ مِعْطَاءَةٍ=تَهَبُ الْجَزِيلَ كَلَامُهَا إِحْلَاءُ
إِنِّي أَتُوقُ لِغَمْزَةٍ بَسَّامَةٍ=تَجْتَاحُنِي وَحُرُوفُهَا إِنْشَاءُ

إِنِّي أَتُوقُ لِرَجْفَةٍ فِي جُعْبَتِي=تُرْضِي الْحَنِينَ وَلَيْسَ فِيهِ غَلَاءُ
إِنِّي أَتُوقُ لِهَمْسَةٍ لَا تَنْحَنِي=إِلَّا لِقَلْبِكِ وَالْمَزِيدُ لِقَاءُ

إِنِّي أُفَكِّرُ فِي اللِّقَاءِ وَلَيْتَنِي=أَجْتَازُ عَصْرَكِ وَالدُّمُوعُ شِرَاءُ
فَتَرَقَّصِي وَتَدَلَّلِي وَاسْتَمْتِعِي=وَارْنِي إِلَيَّ فَلَفْتَتِي إِصْغَاءُ

أَثْنِي عَلَيَّ وَتَوِّجِينِي حُلْوَتِي=بِلِقَاءِ قَلْبِكِ وَالرَّنِينُ نِدَاءُ
دَارَتْ عَلَيَّ دَوَائِرٌ وَلَقَمْتُهَا=وَفَتَحْتِ قَلْبَكِ وَالسِّنُونَ مَضَاءُ

يَا حُلْوَةَ الْعَيْنَيْنِ وَالشَّفَتَيْنِ يَا=بَحْرَ الْهَنَا وَالْقَلْبُ فِيهِ عَنَاءُ
كَمْ ذُبْتُ فِيكِ وَأَسْعَدَتْنِي شَرْبَةٌ=مِنْ نَهْرِ فِيكِ وَفَيْضُهُ اسْتِشْفَاءُ

إِنِّي أُحِبُّكِ فَاخْلَعِي غَسَقَ الدُّجَى=وَتَأَمَّلِينِي طَالَ الِاسْتِشْقَاءُ
لَحْنِي يُنِيرُ الْحُبَّ فِي خَفَقَاتِهِ=تَعِبَ الْمُتَيَّمُ وَاسْتَفَاقَ عَلَاءُ

بَعْدَ اصْطِبَاحِ شِيَاهِهِ بِغَرِيمِهَا=يَسْبِي وَتَضْرِبُ مِحْنَةٌ شَعْوَاءُ
وَأَنَا أُدَوِّنُ فِي الْقَصَائِدِ غَادَتِي=مِنْ لَحْنِ قَلْبِكِ قَدْ سَقَتْهُ سَمَاءُ

لِثَقَافَةٍ بِصَفَائهَا وَنَقَائِهَا=غَنَّى بِلَحْنِ جَمَالِهَا مُدَرَاءُ
وَاسْتَبْشَرَ الرُّبَّانُ فَوْقَ سَفِينِهَا=وسَعَى لِنَيْلِ عُلٌومِهَا وُزَرَاءُ

فِي عَصْرِنَا وَالْاِنْفِتَاحُ مُجَلْجِلٌ=فِي قَرْيَةٍ هِيَ عَالَمٌ وَضَّاءُ
وَتَبَادُلُ الْإِبْدَاعِ بَاتَ عَلَامَةًً=لِلنَّابِغِينَ وَسَيْلُهُ اسْتِفْتَاءُ

وَلَأَنْتِ يَا نَغَماً بِقَلْبِي عِشْتُهُ=أَمَلُ الْفُؤَادِ وَمَا يَفِيكِ وَفَاءُ


{2}
*طَرَقَتْ على عِلل الكرى أَسماءُ.. **للشاعر ابن الزقاق البلنسي..العصر الأندلسي 

طَرَقَتْ على عِلل الكرى أَسماءُ=وهْناً وما شعَرَتْ بِها الرُّقَباءُ
سَكْرى ترنَّحَ عِطفُهَا فَتعلمتْ=مِنْ مَعطفيها البانة ُ الغنَّاءُ

يثني الصبا والراح قامتها كما=تثني الأراكة َ زَعْزعٌ نَكْبَاءُ
زارت على شحط المزار متيماً=بالرقمتين ودارها تيماءُ

في ليلة ٍ كشَفتْ ذوائبَها بها=فتضَاعفتْ بَعقَاصِها الظَّلماءُ
والطيفُ يخفى في الظلامِ كما اختفى=في وجنة الزنجي منه حياءُ

ما زال يمتعني الخيال بوصلها=حتى انزوى عن مقلتي الإغفاءُ
برد الحلي فنافرت عضدي وقد=هبَّ الصباحُ ونامَتِ الجَوْزاءُ

وَدَعَتْ برحلتها النَّوى فتحمَّلتْ=في الركب منها ظبية أدماءُ
ماتت بدمنتها الشمائل والصبا=ومدامعي والمُزنة ُ الوطفاءُ

فلتؤخذن بمهجتي لحظاتها=وبعرصتيبها الريح والأنواءُ
طلعت بحيث الباترات بوارق=والزُّرقُ شُهْبٌ والقَتامُ سماءُ

فِي كلة حمراء يخفق دونها=بينَ الفوارس راية ٌ حمراءُ
والجوُّ لابسُ قسطلٍ مُتراكِمٍ=فلهُ من النَّقْعِ الأحمِّ رداءُ

سطعت من الغبراء فيه عجاجة=مركومة ٌ فاغبرَّتِ الخضراءُ
دع ظبية الوعساء واعن لهذه=فلكلِّ أَرضٍ يَمَّمَتْ وَعْسَاءُ

قطعت بها أيدي الركاب تنوفة=قد ألهبت في جوها الرمضاءُ
ليست سَمومُ الريحِ ما لفَحت بها=لكنَّها أَنفاسيَ الصُّعداءُ

هل تبلغن الظاعنين تحية=ريح تهب مع الأصيل رخاءُ
كسلى تجر على الحديقة ذيلها=فالعرْفُ منها مَنْدَلٌ وَكَباءُ

تعزى أبا عبد المليك اليك أو =يُعزَى إليها من عُلاكَ ثناءُ
يا كوكباً بهر الكواكب نوره=ومحا دجى الحرمان منه ضياءُ

لك همة علوية كرمية=وسجية معسولة لمياءُ
ومكانة ٌ في المجدِ أنتَ عمرْتَها=بعُلاكَ وهيَ من الأنامِ خَلاءُ

فتّقت أكمام البلاغة والنهى=عن حكمة لم تؤتها الحكماءُ
ولربما جاش اعتزامك أو طمى=عن أَبْحُرٍ شَرِقَتْ بها الأعداءُ

ما زال يَفْري الخطبَ منه مُهنَّدٌ=للعزم منه صولة ومضاءُ
شبت قريحته وهذب خلقه=فلم کدرِ هل هو جَذْوَة ٌ أم ماءُ

تجري اليراعة ُ في بنانِ يمينهِ=وكأنها يزنية سمراءُ
ويفوق محتده الكواكب مرتقى ً=فكأنَّهُ فوقَ السماءِ سماءُ

ذرب اللسان إذا تدفق نطقه خرست سحر خطابه الخطباءُ
لو ناب عنه سواه في يقظاته نابت مناب الجوهر الحصباءُ

ركن الأنام به إلى ذي عزة قعساءَ ليس كمثلِها قعساءُ
لم يَخْصُصوهُ بشكرهم إلا وقد عمّت جميعَهُمُ به النّعماءُ

لم أن ألسنهم جحدن صنيعه نطقَتْ بذاك عليهمُ الأعضاءُ
كثُرتْ أياديه الجسامُ فآخذٌ من قبلها أنفاسه الإحصاءُ

طاب الزمانُ بها كطيبِ ثنائِهِ وتضوّعَ الإصباحُ والإمساءُ
بأغرّ ذي كرمٍ نَمَتْهِ من بني عبد العزيز عصابة كرماءُ

الموقدون على الثنية نارهم للطارقين إذا وَنَى السُّفَراءُ
والمالؤون من السديف جفانهم لهم إذا شملتهم اللأواءُ

قوم ثناؤهم خلود نفوسهم ومنَ الهَوامدِ في الثرى أَحياءُ
إن أخلفَتْ غُرُّ السحابِ تهللوا أو جَنَّ ليلُ الحادثاتِ أضاءوا

با ابن الذي علمت معد فضله وسوى معدّ فيه وهي سواءُ
وکبنَ الذي قد أُلِحقَتْ في حُكمه من عدله بأولي القةى الضعفاءُ

هذي القصائد قد أتتك برودها موشية وقريحتي صنعاءُ
فإليك منها شرداً تصطادها بالعزّ لا بالنائل الكرماءً

ترجو نصيباً من علاك وما لها فيما ترجيه العفاة رجاءُ
فانعم أبا عبد المليك بوصلها أنتَ الكِفاءُ وهذه الحسناءُ
ومديح مثلك مادحي ولربما مُدحَتْ بمن تتمدّحُ الشعراءُ

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نبذة حول : ابن الزقاق البلنسي
ابن الزقاق البلنسي
490 - 528 هـ / 1096 - 1134 م
علي بن عطية بن مطرف أبو الحسن اللخمي البلنسي بن الزقاق البلنسي.
شاعر، له غزل رقيق، ومدائح اشتهر بها.
عاش أقل من أربعين عاماً، وشعره أو بعضه في (ديوان - خ) بالظاهرية.

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

  • فيلم (كال وكمبريدج).. هموم الجيل الثاني من المغتربين العراقيين
  • ⏪⏬ا: (اختبار سياقة) عام 1991 و (ساعتا تأخير) 2001 و (عينان مفتوحتان على ... اكمل القراءة
  • المكتبة المسرحية: ثلاثة أعمال مسرحية للكاتب أحمد إبراهيم الدسوقي
  • ⏪⏬صدرت للكاتب والشاعر والرسام أحمد إبراهيم الدسوقي.. ثلاثة مسرحيات.. هم ... اكمل القراءة
  • فيلم "بين الجنة والأرض" يختتم عروض "أيام فلسطين السينمائية"
  • ✋✋اختتم مهرجان "أيام فلسطين السينمائية"، دورته السابعة والاستثنائية بالفيلم ... اكمل القراءة

    قصص قصيرة جدا

  • عناد | قصص قصيرة جدا ...*على حسن بغداى
  • ⏬⏪اشاعاتاقتنع بمقولة أن وراء كل عظيم امراة.. تزوج أربعة.. وضعوه فى مستشفى ... اكمل القراءة
  • حنين | قصص قصيرة جدا...*على حسن بغداى
  • ⏬⏪تعليماتنزل القبر.. استقبلوه بالترحيب.. طلبوا منه أربعة صور وشهادة وفاته لضمه ... اكمل القراءة
  • الحسناءوالحصان | قصة قصيرة جدا ...*رائد العمري
  • ⏪⏬في الاسطبل كان يصهلُ كعاشقٍ أضناه الاشتياق، هي لم تكن تفهم صهيله جيدا، جاءت ... اكمل القراءة

    قصص قصيرة

  • ابن جلَّا | قصة قصيرة ...*حسان الجودي
  • ⏪⏬رفضت بعض خلايا الدماغ المشاركة في عملية التفكير التي همَّ بها ابن جلاّ .فقد ... اكمل القراءة
  • أطول مما يتخيل العمر | قصة فصيرة..!.. * عبده حقي
  • ⏪⏬فجأة وجد رأسه معلقا بحبل بين أغصان الشجرة وعيناه جاحظتان إلى السماء .كان جسده ... اكمل القراءة
  • مسافر في الليل | قصة قصيرة ...*على السيد محمد حزين
  • ⏪⏬ارتدى آخر قطار متجه إلي القاهرة , حشر نفسه وسط الكتل البشرية المعتركة الأجسام ... اكمل القراءة

    قراءات أدبية

  • قراءة لنص "ميلاد تحت الطاولة" ...* لـ حيدر غراس ...*عبير صفوت حيدر غراس
  • "الدارسة المعمقة والجزيلة للأديبة الكبيرة (عبير صفوت) لنص ميلاد تحت ... اكمل القراءة
  • الرواية التاريخية في الأدب الفلسطيني ...*جواد لؤي العقاد
  • رإن أفخم وأهم الرويات في الأدب العربي تلك التي تقدم لنا معلومات تاريخية موثوقة ... اكمل القراءة
  • الأهازيج الشعبية في رواية “ظلال القطمون” لإبراهيم السعافين
  • *د. مخلد شاكر تدور أحداث رواية “ظلال القطمون” حول الأدب الفلسطيني, وحول ... اكمل القراءة

    أدب عالمي

  • إعتذار .. مسرحية قصيرة : وودي آلان - Woody Allen: My Opology
  • ترجمة:د.إقبال محمدعلي*"من بين مشاهير الرجال الذين خلدهم التاريخ،كان "سقراط" هو ... اكمل القراءة
  • الأسطورة والتنوير ...* فريدريك دولان ..*ترجمة: د.رحيم محمد الساعدي
  • ⏪⏬الأسطورة هي بالفعل )تنوير( لأن الأسطورة والتنوير لديهما شيئا مشتركا هو الرغبة ... اكمل القراءة
  • أدب عالمي | الموت يَدُق الباب.. مسرحية لـ وودي آلان
  • ⏪بقلم: وودي آلان،1968⏪ترجمة: د.إقبال محمدعلي(تجري أحداث المسرحية في غرفة نوم ... اكمل القراءة

    كتاب للقراءة

  • صدر كتاب "الفُصحى والعامية والإبداع الشعبي" ...*د.مصطفى عطية جمعة
  •  ⏪⏬عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة ؛ صدر كتاب « الفُصحى والعامية ... اكمل القراءة
  • رواية"أنا من الديار المُقدَّسة والغربة" للأديب المقدسي جميل السلحوت
  • *نمر القدومي:صدرت رواية الفتيات والفتيان “أنا من الديار المقدسة” للأديب المقدسي ... اكمل القراءة
  • صدور كتاب “أمريكا وجرائم استخدام أسلحة الدمار الشامل- الجزء الثاني”
  • * للباحث “حسين سرمك حسن”صدور كتاب “أمريكا وجرائم استخدام أسلحة الدمار الشامل- ... اكمل القراءة

    الأعلى مشاهدة

    دروب المبدعين

    Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...