أخربش وجعي
أحمل جناحي متثلما
خرجت من العاصفة
بحماقة أنثى تحاول قضم الريح
الرصيف بارد
كلاب الطريق مزدحمة
ووجعي ينزف ولايستريح
متاهة العدم تقودني بغباء
أسافر وحيدة
أتعثر بأقدام الجليد
وأعود لاخربش وجعي من جديد
..................................
تلك الملاحم الشعرية
وتلك الغزوات الهمجية
تستبيح القافلة
وتمضي الذئاب بلا خارطة
جرحي أكبر من هذا الكون
جرحي أكبر من هذي الريح الشتوية
......................................
اشرب نزفي
ارحل بسكينك داخل أوردتي
ميتة أنا
منذ مليار عام نزفت روحي
لم أسقط
تأكلني الذئاب
أرمي مزقا من عمري لها
ولم تنتهي روايتي
لم تأتي لحظة موتي
.......................................
غامر بما بقي مني
بع مابقي من جرحي
لاتخف من سياط القبيلة
لاتخش أن تحاكم بجريمة قتلي
ياسيدي
ياسيد وجعي
منسية أنا على قارعة الكون
فانهش من مزقي .......انهش
وغادر حطام روايتي
روعة محمد وليد عبارة
سورية
أحمل جناحي متثلما
خرجت من العاصفة
بحماقة أنثى تحاول قضم الريح
الرصيف بارد
كلاب الطريق مزدحمة
ووجعي ينزف ولايستريح
متاهة العدم تقودني بغباء
أسافر وحيدة
أتعثر بأقدام الجليد
وأعود لاخربش وجعي من جديد
..................................
تلك الملاحم الشعرية
وتلك الغزوات الهمجية
تستبيح القافلة
وتمضي الذئاب بلا خارطة
جرحي أكبر من هذا الكون
جرحي أكبر من هذي الريح الشتوية
......................................
اشرب نزفي
ارحل بسكينك داخل أوردتي
ميتة أنا
منذ مليار عام نزفت روحي
لم أسقط
تأكلني الذئاب
أرمي مزقا من عمري لها
ولم تنتهي روايتي
لم تأتي لحظة موتي
.......................................
غامر بما بقي مني
بع مابقي من جرحي
لاتخف من سياط القبيلة
لاتخش أن تحاكم بجريمة قتلي
ياسيدي
ياسيد وجعي
منسية أنا على قارعة الكون
فانهش من مزقي .......انهش
وغادر حطام روايتي
روعة محمد وليد عبارة
سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق