في ظلمة الليل.. على ضفتين يتوسطهما نهر.. لك أن ترسم نعجة.. غزلانا.. وزوارق.. وسلاطين.. وقصور..وخيول.. فتكون سيدا لعالمك المتداخلة أوراقه.. لكن فضولي لمعرفة ما يجري.. تأخذني عيناي على الضفة المقابلة.. لأرى ذئابا تتربص.. صيادون يترقبون.. يملأني الخوف.. وماذا بعد الخوف.. موت؟ّ!.. جثة في قعر جب...؟! وسط ضوء بين زمنين مظلمين..
بالتأكيد.. ليس هذا ما أريد.. لي أن أرسم غابات ملونة.. فيها أشجار لا تحمل أغضانها إلا الورد
والزهر والعصافير.. سأرسم بحرا لا قرش فيه.. وعين لسماء لازوردية.. تفرش نورها عليه في كل صباح وماذا بعد؟َ!.. أغمض عيني وأحلم..!!
ويفاجئنا الصباح.. بواقع مختلف.. ويبقى ما نرسم أطيافا معلقة خلف المرآة..
بالتأكيد.. ليس هذا ما أريد.. لي أن أرسم غابات ملونة.. فيها أشجار لا تحمل أغضانها إلا الورد
والزهر والعصافير.. سأرسم بحرا لا قرش فيه.. وعين لسماء لازوردية.. تفرش نورها عليه في كل صباح وماذا بعد؟َ!.. أغمض عيني وأحلم..!!
ويفاجئنا الصباح.. بواقع مختلف.. ويبقى ما نرسم أطيافا معلقة خلف المرآة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق