لي منْ قصيدك ميعادٌ مع القَمَرِ
ومنْ حروفك أنْسامٌ مِنَ السَّحَرِ
حتّـامَ ليْلُك يُغْويـني فينْهشـني ؟
والرّوح شاردة ترْنو إلى السَّفَرِ
ما بيْن شوْق وأحْلامٍ تُخـاتلُهـا
كخيْطِ فجْرٍ بجُنْح اللّيْل مسْتترِ
تُعاقِرُ الحرْفَ منْ دَمْعي معتّقَهُ
ما كان ذاك سوى قَطْرٍ منَ المَطَرِ
قدْ غُصْتُ في لُجَجِ الذّكْرى فأغْرقني
بحْرُ الحنين وها قدْ تهْتُ في سَفري
فشمْسُ حرْفك في قلْبي لها وطــنٌ
في المهْجة انْتقشتْ في لمْحة البَصَرِ
بمــداد : محمّد الخذري
ومنْ حروفك أنْسامٌ مِنَ السَّحَرِ
حتّـامَ ليْلُك يُغْويـني فينْهشـني ؟
والرّوح شاردة ترْنو إلى السَّفَرِ
ما بيْن شوْق وأحْلامٍ تُخـاتلُهـا
كخيْطِ فجْرٍ بجُنْح اللّيْل مسْتترِ
تُعاقِرُ الحرْفَ منْ دَمْعي معتّقَهُ
ما كان ذاك سوى قَطْرٍ منَ المَطَرِ
قدْ غُصْتُ في لُجَجِ الذّكْرى فأغْرقني
بحْرُ الحنين وها قدْ تهْتُ في سَفري
فشمْسُ حرْفك في قلْبي لها وطــنٌ
في المهْجة انْتقشتْ في لمْحة البَصَرِ
بمــداد : محمّد الخذري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق