ذات وجدٍ...جلست تمسّد شعر الصّباح،لتوقظ مقلتيه اللّتين استبدّ العتم بأهدابهما...
وجرت حافيةً على درب المجاز،علّها تلتقط صورة لائقة بثورتها الأنثويّة...فلم تعد قادرةً على التّخفّي في ظلال الفراغ...
هي ابنة اليقظة الأولى،وابنة الحلم الّذي ما زال يجرع الصبر، ليكون بوصلة العبور إلى
الإدراك الحقيقيّ لكنه الإنسان...
باسلة موسى زعيتر
وجرت حافيةً على درب المجاز،علّها تلتقط صورة لائقة بثورتها الأنثويّة...فلم تعد قادرةً على التّخفّي في ظلال الفراغ...
هي ابنة اليقظة الأولى،وابنة الحلم الّذي ما زال يجرع الصبر، ليكون بوصلة العبور إلى
الإدراك الحقيقيّ لكنه الإنسان...
باسلة موسى زعيتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق