وأنا شاعِرُالأمّةِ وَالوَطن
( مَخطوطاتي)
يَلُفُّها غبارُ الإهمالِ
والنِّسيانِ
بعيدةً عن
الأسماعِ والأذواقِ !
أريدُعيشاً كريماً
يُليقُ بِعُمري
ومَكانَتي وحَصيلتي في الحياةِ
كالشّمسِ عند الإشراقِ !
أبغي العيشَ
بكرامةٍ بقيةَ عُمري
وأنا في (السِتّين) دونَ فَقْرٍ
أوحِرمانٍ أو ازعاجٍ أو ازهاقِ
كيف نُجَدِّدُ الحياةَ ونحرُسُها
وأبناءُ جِلدَتي تشدُّهُم
أنفسُهم وأطماعهُم
بوَثاقِ !!
لم يأخذوا من أشعاري
العِبَرَ والدّروسَ
في مسيرتهِم نحو التقدُّمِ
والتطورِ وطريقِ الأتفاقِ !
و يُمدَحونَ أناساً
ليسوا أهلاً لهُ
حتى مما تُسمّى (بأشعارٍ) تشكو
من المخلوقِ للخلاّقِ !؟
ومن المَذلَّةِ
أنْ يَهِبَ الشاعرُ أشعارهُ
لِكُلِّ مَن هبَّ ودبَّ ( هروباً )
من الفاقَةِ واللَّجاجةِ والإملاقِ !
انّي أذوبُ في أشعاري
لأنّها هذَّبَتْ نفسي
وعطَّرَتْ روحي –
وعبَّرتْ عمّا تجولُ
في خاطِري من أشواقِ !
( مَخطوطاتي)
يَلُفُّها غبارُ الإهمالِ
والنِّسيانِ
بعيدةً عن
الأسماعِ والأذواقِ !
أريدُعيشاً كريماً
يُليقُ بِعُمري
ومَكانَتي وحَصيلتي في الحياةِ
كالشّمسِ عند الإشراقِ !
أبغي العيشَ
بكرامةٍ بقيةَ عُمري
وأنا في (السِتّين) دونَ فَقْرٍ
أوحِرمانٍ أو ازعاجٍ أو ازهاقِ
كيف نُجَدِّدُ الحياةَ ونحرُسُها
وأبناءُ جِلدَتي تشدُّهُم
أنفسُهم وأطماعهُم
بوَثاقِ !!
لم يأخذوا من أشعاري
العِبَرَ والدّروسَ
في مسيرتهِم نحو التقدُّمِ
والتطورِ وطريقِ الأتفاقِ !
و يُمدَحونَ أناساً
ليسوا أهلاً لهُ
حتى مما تُسمّى (بأشعارٍ) تشكو
من المخلوقِ للخلاّقِ !؟
ومن المَذلَّةِ
أنْ يَهِبَ الشاعرُ أشعارهُ
لِكُلِّ مَن هبَّ ودبَّ ( هروباً )
من الفاقَةِ واللَّجاجةِ والإملاقِ !
انّي أذوبُ في أشعاري
لأنّها هذَّبَتْ نفسي
وعطَّرَتْ روحي –
وعبَّرتْ عمّا تجولُ
في خاطِري من أشواقِ !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق