عامٌ كامل
قُلت أتعرّفُ الفرح
وأسأل ُ الزمن ضحكة صغيرة
فكانت البداية موتٌ
بدمعة ِ صمتٍ
وإكليل ِ وردٍ
ضمدتُ الوجع
قُلت أُحاول النسيان
بجُرعة حُبٍّ
نسيتُ أني فقط أُمزق ثوب الحداد
وأعد خطواتي بلا تردّدٍ
نحو موت آخر
موت يُحدّق بي طيلة الوقت
يتذكرُني مع كُلّ نبضةِ قلب
يا لها من رهبةٍ
فالعام انتهى مضطرباً كما بدأ
لا شيء باقٍ
سوى عيني المتعبتين
وحظٍ منكسرٍ على عتبات الخيبات
قُلت أتعرّفُ الفرح
وأسأل ُ الزمن ضحكة صغيرة
فكانت البداية موتٌ
بدمعة ِ صمتٍ
وإكليل ِ وردٍ
ضمدتُ الوجع
قُلت أُحاول النسيان
بجُرعة حُبٍّ
نسيتُ أني فقط أُمزق ثوب الحداد
وأعد خطواتي بلا تردّدٍ
نحو موت آخر
موت يُحدّق بي طيلة الوقت
يتذكرُني مع كُلّ نبضةِ قلب
يا لها من رهبةٍ
فالعام انتهى مضطرباً كما بدأ
لا شيء باقٍ
سوى عيني المتعبتين
وحظٍ منكسرٍ على عتبات الخيبات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق