.. هاقدْ عُدْتُ
.. على رنةِ خلخالِ وجعي
.. وبسمتي الحَيرىٰ
.. تحتارُ على أي شفاهٍ
.. تَحُطُّ رحالَها
.. أنا منوطةٌ بألمِ غيابكَ
.. ولاشواقي جنونٌ
.. بغيرِ مواسمٍ
.. فأينَ مني قبلةٌ
.. وُعِدتُ بها
.. تسكِّنُ آلامي
.. وتصبِّر انتظاري
.. استقبلُ فيها شَهقاتِك
.. وارتدادِ هزاتِ كيانكَ
.. أدفنُ في أعماقِ روحي
.. بعضاً من عبيرِ أنفاسِكَ
.. حينَ يداهمني الشوقُ
.. أقطفُ النورَ حبةً حبةً
.. فأُهديَه نورَ عينيك
.. ألثمُ وجهَ الفجرِ
.. وأزفرُ عبيرَ حبنا
.. نسمةً أولىٰ
.. في صباحي الندي
.....
لمياء فلّاحة
.. على رنةِ خلخالِ وجعي
.. وبسمتي الحَيرىٰ
.. تحتارُ على أي شفاهٍ
.. تَحُطُّ رحالَها
.. أنا منوطةٌ بألمِ غيابكَ
.. ولاشواقي جنونٌ
.. بغيرِ مواسمٍ
.. فأينَ مني قبلةٌ
.. وُعِدتُ بها
.. تسكِّنُ آلامي
.. وتصبِّر انتظاري
.. استقبلُ فيها شَهقاتِك
.. وارتدادِ هزاتِ كيانكَ
.. أدفنُ في أعماقِ روحي
.. بعضاً من عبيرِ أنفاسِكَ
.. حينَ يداهمني الشوقُ
.. أقطفُ النورَ حبةً حبةً
.. فأُهديَه نورَ عينيك
.. ألثمُ وجهَ الفجرِ
.. وأزفرُ عبيرَ حبنا
.. نسمةً أولىٰ
.. في صباحي الندي
.....
لمياء فلّاحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق