تاجت أصبعي وهي تشير لكم
إلى السماءِ المرصعة بالنجوم
يسطعُ هلال العيد باسماً
كحرفِ الراء راحة ورحمة
رتاجٌ عظيمٌ بعد الضيق
إلى ترهاتِ الحياة الغائرة
صعود النور بيان المنزلة
يطلقُ القوس نَشابَهُ نجماً
بين العيد والعيد السعيد
يبتهجُ الليلُ من ألقِ الإحتفال
هللويا يا أخوتي
سبحوا يا أحبتي
قد أصبح العيد كسائرِ أيامنا
نلونهُ بريشةِ الفرح الهاربة
وذكريات الطفولة المذهلة
كبارٌ نصطاد الأحلام والأماني
النحل والنمل يجني المفيد
كلّ عيد تزخر أقلامنا المعايدات
نرتلُ التراتيل والأناشيد والأغاني
كلّ عيد نستقبلُ التهاني
لأننا أبناءُ المحبة البيضاء
أقمنا جسور التواصل
بحبالِ المودة
أوتيحت النوايا الحسنة
تألق السفراء والنبلاء
كللوني بعد حين سفيرة الكلمات
تروني كاتبة من مصلِ روحي
وحدها حروفي خالدة كروحي
تقرؤونني كلَّ حياة
إلى السماءِ المرصعة بالنجوم
يسطعُ هلال العيد باسماً
كحرفِ الراء راحة ورحمة
رتاجٌ عظيمٌ بعد الضيق
إلى ترهاتِ الحياة الغائرة
صعود النور بيان المنزلة
يطلقُ القوس نَشابَهُ نجماً
بين العيد والعيد السعيد
يبتهجُ الليلُ من ألقِ الإحتفال
هللويا يا أخوتي
سبحوا يا أحبتي
قد أصبح العيد كسائرِ أيامنا
نلونهُ بريشةِ الفرح الهاربة
وذكريات الطفولة المذهلة
كبارٌ نصطاد الأحلام والأماني
النحل والنمل يجني المفيد
كلّ عيد تزخر أقلامنا المعايدات
نرتلُ التراتيل والأناشيد والأغاني
كلّ عيد نستقبلُ التهاني
لأننا أبناءُ المحبة البيضاء
أقمنا جسور التواصل
بحبالِ المودة
أوتيحت النوايا الحسنة
تألق السفراء والنبلاء
كللوني بعد حين سفيرة الكلمات
تروني كاتبة من مصلِ روحي
وحدها حروفي خالدة كروحي
تقرؤونني كلَّ حياة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق