تهيجُ الريحُ تُراقصُ شعرها
المترامي غنجاً شلالُ الصفاء
قطراتُ الشوقِ طرزت فستانها
يرتعش جسدها من عناقِ النسيم
تعزفُ وتنامُ في البستان
توشي بأسرارِ العطاء
زهرتي يفوحُ أوجُ عطرِها
من الزهو يولد الكمال
بين المطرِ والصحوِ
إنبلاجُ المرجِ والمرح
ولادةٌ فاتنةٌ لبيداء
باسمِ الوارفاتِ باسمِ الخيرات
قّطُوفُ الحنانِ بركاتُ نيسان
العاشقُ والمعشوقُ ما اجتمعا
إلاّ للتغريدِ والعزفِ إزدانَ البان
تنحني الأوراقُ لبانةِ الياسمين
الزهرةُ البيضاءُ زاكيةُ الجنان
يختالُ اللسانُ عن التعبير
يعبقُ نيسانُ برونقِ العبير
عزيزةٌ وخيلاء في موكبِ الفرح
بسمةٌ غنّيةٌ بطوقِ الجُمان
بجريانِ الرقراقِ يُنبتُ القمح
والتينُ والزيتونُ خيرٌ للإنسان
يلثمُ سليمُ خماسيةَ العسل
أنينُ الشفاهِ قبلةُ الحياة
تغمرُ الشمس وجهَ القمر
يشعُ موعدي بدفءِ الإحتفال
يالحلاوتكِ كحباتِ الرمان
تلك الكرومُ لدنانِ السكران
يتحسرُ بعد الصحو
لذلكَ يقالُ منيةَ الولهان
منى العاشقةُ راميةُ الحساسين
يسمو العلّامُ في أسطورةِ العنقاء
ثاقبَ النظرِ ويُرمى بسهامِ نظرتي
يرتجي الغيمُ ليسطرَ العنوان
أشبعْ العيونَ إلاّ لؤلؤتين تغرقانك
عينان لاتعرفان إرتواء الغدران
الريُ الفياضُ من ينبوعِ عينيكِ
يسابقُ إنهمار المزنِ إلى الينابيع
ملكٌ وملاكٌ وكاشفُ سرّهما
الوريفُ الشاهدُ على النسرين
ذاك الصباحُ اكتملت القصيدة
عند لقاءِ الزهرةِ حامَ الفراشُ
وهمى في اكتمالِ الحبيبة
كان يظنُّ أنَّ القصيدةَ تكتملُ
حين يغادرُ بيلسانُ المكان
جمعَ النجومَ بفضائهِ لمعَ الجواب
يعاتبُ الهوى والريحُ تعصفُ العتاب
هذا المساء يناجي السماء
لأنّكِ ليلى غدوتُ مجنونكِ
سأعودُ دوماً لتكتملَ بكِ القصيدة
سأعودُ دوماً لتبقي أميرةَ الزمان.
المترامي غنجاً شلالُ الصفاء
قطراتُ الشوقِ طرزت فستانها
يرتعش جسدها من عناقِ النسيم
تعزفُ وتنامُ في البستان
توشي بأسرارِ العطاء
زهرتي يفوحُ أوجُ عطرِها
من الزهو يولد الكمال
بين المطرِ والصحوِ
إنبلاجُ المرجِ والمرح
ولادةٌ فاتنةٌ لبيداء
باسمِ الوارفاتِ باسمِ الخيرات
قّطُوفُ الحنانِ بركاتُ نيسان
العاشقُ والمعشوقُ ما اجتمعا
إلاّ للتغريدِ والعزفِ إزدانَ البان
تنحني الأوراقُ لبانةِ الياسمين
الزهرةُ البيضاءُ زاكيةُ الجنان
يختالُ اللسانُ عن التعبير
يعبقُ نيسانُ برونقِ العبير
عزيزةٌ وخيلاء في موكبِ الفرح
بسمةٌ غنّيةٌ بطوقِ الجُمان
بجريانِ الرقراقِ يُنبتُ القمح
والتينُ والزيتونُ خيرٌ للإنسان
يلثمُ سليمُ خماسيةَ العسل
أنينُ الشفاهِ قبلةُ الحياة
تغمرُ الشمس وجهَ القمر
يشعُ موعدي بدفءِ الإحتفال
يالحلاوتكِ كحباتِ الرمان
تلك الكرومُ لدنانِ السكران
يتحسرُ بعد الصحو
لذلكَ يقالُ منيةَ الولهان
منى العاشقةُ راميةُ الحساسين
يسمو العلّامُ في أسطورةِ العنقاء
ثاقبَ النظرِ ويُرمى بسهامِ نظرتي
يرتجي الغيمُ ليسطرَ العنوان
أشبعْ العيونَ إلاّ لؤلؤتين تغرقانك
عينان لاتعرفان إرتواء الغدران
الريُ الفياضُ من ينبوعِ عينيكِ
يسابقُ إنهمار المزنِ إلى الينابيع
ملكٌ وملاكٌ وكاشفُ سرّهما
الوريفُ الشاهدُ على النسرين
ذاك الصباحُ اكتملت القصيدة
عند لقاءِ الزهرةِ حامَ الفراشُ
وهمى في اكتمالِ الحبيبة
كان يظنُّ أنَّ القصيدةَ تكتملُ
حين يغادرُ بيلسانُ المكان
جمعَ النجومَ بفضائهِ لمعَ الجواب
يعاتبُ الهوى والريحُ تعصفُ العتاب
هذا المساء يناجي السماء
لأنّكِ ليلى غدوتُ مجنونكِ
سأعودُ دوماً لتكتملَ بكِ القصيدة
سأعودُ دوماً لتبقي أميرةَ الزمان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق