كإنسانة... أشعر أن طائر الشعور يحلق في الزمن الواحد بعدة أماكن...و في المكان الواحد بعدة أزمنة.
ككاتبة....أرى ان القضايا لا تنتهي
و مهما تباطأت خطواتنا باتجاه نهاياتها نجد انفسنا على مشارف مدنها...ومهما علت منها الجدران
فميزاننا نور يقتحم المادة بكفة
و هواء ينفذ من شقوق الجدران بكفة
وماء يسيل كرطوبة ندية بكفة وتراب تذروه الريح ليعلق على ذاكرة الزمن ...
و كقارئة . استمتع بالرؤى الخارجة عن مفهوم الزمن والمكان والمادة و قد وجب مني ذلك التحليق في مطلق تلتئم فيه الجراح من تلقاء نفسها...
وحسبي أني تذوقت السعادة في دربي للوصول ...أكثر من فرحي بالوصول...
ككاتبة....أرى ان القضايا لا تنتهي
و مهما تباطأت خطواتنا باتجاه نهاياتها نجد انفسنا على مشارف مدنها...ومهما علت منها الجدران
فميزاننا نور يقتحم المادة بكفة
و هواء ينفذ من شقوق الجدران بكفة
وماء يسيل كرطوبة ندية بكفة وتراب تذروه الريح ليعلق على ذاكرة الزمن ...
و كقارئة . استمتع بالرؤى الخارجة عن مفهوم الزمن والمكان والمادة و قد وجب مني ذلك التحليق في مطلق تلتئم فيه الجراح من تلقاء نفسها...
وحسبي أني تذوقت السعادة في دربي للوصول ...أكثر من فرحي بالوصول...
كان رأيا لا أكثر
أسمهان الحلواني
أسمهان الحلواني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق